ويظهر في المقطع المصور بتاريخ 20 سبتمبر، جلب مواطن روسي في سيارة تابعة لوكالة الحدود الليتوانية إلى الحدود مع بيلاروس، وسحبه منها وضربه وتركه مستلقيا على قارعة الطريق.
وأكدت السفارة الروسية أن هذا الحادث يسلط الضوء على طبيعة "النظام العالمي القائم على القواعد التي تروج لها ليتوانيا"، وتساءلت عن صمت منظمات حقوق الإنسان، ومدى حيادها في التعامل مع قضايا انتهاك حقوق الروس.
وطالبت السفارة السلطات الليتوانية بالرد فورا على هذا العمل الوحشي ومعاقبة الجناة فيه.
مصدر الفيديو: قناة تيليغرام الرسمية لحرس الحدود البيلاروسي