ويشار إلى أنه يُطلق على هذا اليوم، في "التاريخ الجديد" لإستونيا، اسم "يوم المقاومة".
وتم تنفيذ عملية تحرير هذه المدينة، في الفترة من 17 إلى 26 سبتمبر بمشاركة الجناح الأيسر لجبهة لينينغراد وبدعم من أسطول البلطيق السوفيتي.
وتخليدا لذكرى الجنود والضباط الذين حرروا مدينة تالين، تم على تلة تونيسماجي في وسط العاصمة الإستونية، إقامة نصب تذكاري لمحارب سوفيتي تحت اسم "نصب للمقاتل محرر تالين من الغزاة النازيين"، (المعروف الآن باسم الجندي البرونزي).
في التسعينيات من القرن الماضي تم تغيير تسمية النصب، وفي 2007 قامت سلطات إستونيا بنقله إلى المقبرة العسكرية.
المصدر: سبوتنيك