ووفقا للصحيفة، برر الجانب الفرنسي ذلك، بعبء عمل الرئيس ماكرون لحل المشاكل داخل البلاد.
وأشار المصدر، إلى أنه يجري النظر حاليا في خيار إرسال أحد الرؤساء السابقين للبلاد - نيكولا ساركوزي أو فرانسوا هولاند، إلى طوكيو للمشاركة في جنازة آبي الرسمية في 27 سبتمبر، والتي من المتوقع دعوة حوالي 6000 شخص لحضورها.
ومن المتوقع أن يحضر الجنازة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ونائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، ورئيس الوزراء الكوري الجنوبي هان دوك سو، والرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، والمستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل.
المصدر: تاس