وأشار موهيندو لوانزو مساعد حاكم منطقة روتشورو، إلى أن مقاتلين من جماعة إم23 المتمردة، التي استولت على مناطق واسعة من البلاد في عامي 2012 و2013، وراء الهجوم.
وكانت قريتا تشانزو ورونيوني آخر معقلين لجماعة إم23 قبل أن تطردها قوات من الكونغو والأمم المتحدة إلى أوغندا ورواندا في عام 2013.
وهناك مساع إقليمية منذ ذلك الحين لتفكيك الميليشيا، لكنها اشتكت من بطء وتيرة تنفيذ اتفاق سلام وعاد بعض المقاتلين إلى الكونغو.
المصدر: "رويترز"