مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

68 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

الحكومة والمعارضة في فنزويلا تعودان إلى طاولة المفاوضات

تعتزم الحكومة والمعارضة في فنزويلا العودة إلى طاولة المفاوضات لمناقشة العقوبات الدولية والإفراج عن سجناء سياسيين والانتخابات المقبلة، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس".

الحكومة والمعارضة في فنزويلا تعودان إلى طاولة المفاوضات
الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو (في اليمين)، وزعيم المعارضة، خوان غوايدو / Reuters

وبعد محاولة فاشلة في باربادوس عام 2019، ستجرى المحادثات بوساطة النرويج في المكسيك هذه المرة. وسيعقد اجتماع مسبق لتنظيم المفاوضات يوم الجمعة مبدئيا في مكسيكو، قبل بدء الحوار بشكل رسمي في 30 أغسطس.

وقال مصدر مطلع على المفاوضات لوكالة "فرانس برس" إن "هذه الآلية أكثر تطورا وأفضل بناء من سابقاتها"، في إشارة إلى فشل المفاوضات التي أجريت عام 2018 في جمهورية الدومينيكان تحت رعاية رئيس الوزراء الإسباني الأسبق خوسيه لويس ثاباتيرو.

وقال الرئيس نيكولاس مادورو: "وضعنا مجموعة من الطلبات والمتطلبات التي سنحافظ عليها بحزم"، وأولها "الرفع الفوري لكافة العقوبات"، في إشارة إلى سلسلة تدابير مفروضة على الحكومة وأبرز مسؤوليها من بينها حظر أمريكي على النفط الفنزويلي.

من جهتها، تطالب المعارضة بقيادة خوان غوايدو بجدول زمني انتخابي جديد، بما في ذلك الانتخابات الرئاسية المقررة في 2024، مع ضمانات بشأن شرعية التصويت وكذلك الإفراج عن سجناء سياسيين.

ويرى مدير معهد "داتانالسيس" للإحصاء لويس فيسنتشي ليون أن هذه المحادثات يمكن أن تتوصل إلى "تخفيف بعض العقوبات.. المرتبطة بالمسائل الإنسانية" ويمكن أن تحرز "تقدما في مسائل السجناء السياسيين والاعتراف المؤسساتي بالمعارضة".

ويرى مراقبون أن خوان غوايدو، الرئيس السابق للبرلمان الذي اعترفت به قرابة 60 دولة رئيسا مؤقتا للبلاد، من بينها الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، منذ إعادة انتخاب مادورو رئيسا في انتخابات عام 2018، فقد من وزنه وصدقيته.

وتتمسك المعارضة بهذه الشرعية الممنوحة إليها من جانب جزء من المجتمع الدولي، لكن "ليس لديها ما تقدمه"، حسب لويس فيسنتشي ليون، الذي يرى أن استراتيجية "كل شيء أو لا شيء" التي تطبق حتى الآن لم تنجح.

عزز مادورو من جهته قبضته على السلطة عبر استعادة السيطرة على الجمعية الوطنية بعد انتخابات تشريعية أجريت في 6 ديسمبر وقاطعها معارضو الحكومة.

المصدر: أ ف ب

التعليقات

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري