ولم ينكر متحدث باسم الحكومة تقارير في صحيفة ديلي ميل بأن رئيس الوزراء يحاول إنشاء مؤسسة خيرية، حيث يمكن للمتبرعين المساهمة في صيانة "داونينغ ستريت"، فيما كانت تقارير تحدثت سابقا عن أن خطيبة جونسون، كاري سيموندز أجرت تجديدا كبيرا للشقة التي تتشاركها مع جونسون وابنهما الرضيع ويلفريد، حيث كان جونسون يمازح النواب المحافظين حول تكلفة التجديد.
ووفقا لـ"دايلي ميل"، فإن الغرض من الصندوق الخيري ليس فقط الحفاظ على الشقة رقم 11 ، ولكن أيضا أجزاء أخرى من داونينغ ستريت، بما في ذلك "غرف الولاية"، وبالتالي يمكن تقديمها على أنها ذات غرض تراثي أوسع.
وخطة إنشاء المؤسسة الخيرية، تم تصميمها على غرار مخطط مماثل يستخدمه البيت الأبيض لجمع الأموال للتصميم الداخلي وإعادة تصميم المبنى، الذي يموله مانحون من القطاع الخاص.
المصدر: غارديان