وشدد على ضرورة اتخاذ وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي لقرار بشأن رد الفعل على ذلك إنطلاقا من "الروح الجماعية، وضبط النفس".
وأضاف بوريل: "من الواضح، أن روسيا دخلت في مواجهة مع الاتحاد الأوروبي. في الوضع المتعلق بأليكسي نافالني، يرفض الجانب الروسي الوفاء بالتزاماته، بما في ذلك رفض مراعاة قرارات المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، ويجب على وزراء خارجية دول الاتحاد، مناقشة كيفية الرد على ذلك. وسنفعل ذلك بروح الوحدة الجماعية وضبط النفس، وسنرى ما سيسفر عن ذلك".
المصدر: نوفوستي