مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

المحكمة الجنائية الدولية ترد طلب تحقيق متعلقا بأقلية الأويغور في الصين

ردت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بنسودا، طلبا لفتح تحقيق بشأن أوضاع أقلية "الأويغور" المسلمة في إقليم شينجيانغ الصيني.

المحكمة الجنائية الدولية ترد طلب تحقيق متعلقا بأقلية الأويغور في الصين
متظاهرة من طائفة الأويغور يشاركون في احتجاج ضد الصين / MURAD SEZER / Reuters

وبررت بنسودا قرارها بأن "بكين ليست عضوا في هذه الهيئة القضائية الدولية"، بحسب تقرير نشره مكتبها يوم أمس الاثنين.

وأوضحت بنسودا، تعليقا على طلب فتح تحقيق تقدم به أويغوريون يقيمون في المنفى، أنه في ما خص الانتهاكات، التي قال المدعون إنها حصلت على الأراضي الصينية، فإنه "يستحيل على المحكمة الجنائية الدولية أن تفتح تحقيقا بشأنها، ما دامت الصين لم توقع على معاهدة روما التي أنشئت بموجبها هذه المحكمة في العام 2002".

كما أشارت المدعية العامة في تقريرها، إلى أن "هذا الشرط المسبق لممارسة المحكمة اختصاصها المكاني، لا يبدو أنه مستوفى، في ما يتعلق بأغلبية الحالات التي عرضها المدعون الأويغور في دعواهم".

ورأت بنسودا أنه "ليست هناك في هذه المرحلة أدلة كافية" لفتح تحقيق حول ما ذكرته الدعوى عن عمليات ترحيل قسرية إلى الصين، مارستها طاجيكستان، وكمبوديا، بحق أفراد من الأويغور.

من جانبهم، لفت أصحاب الدعوى الأويغور، إلى أن "طاجيكستان وكمبوديا، هما طرفان في معاهدة روما، وعمليات الترحيل القسري هذه حصلت على أراضيهما، وبالتالي فإنه من اختصاص المحكمة الجنائية الدولية فتح تحقيق فيها".

والأويغور هم مسلمون ناطقون بالتركية، يشكلون المجموعة العرقية الأكبر في شينجيانغ، الإقليم الشاسع الواقع في شمال غرب الصين، والذي يتمتع بحكم ذاتي، والحدودي مع كل من أفغانستان، وباكستان.

وسبق أن وقع ترامب، يوم 17 يوليو الماضي، على مشروع قانون يسمح بفرض عقوبات على مسؤولين صينيين تعتبرهم الولايات المتحدة مسؤولين عن "اضطهاد" أقلية الأويغور المسلمة، حيث تتّهم الولايات المتحدة، ودول غربية أخرى، ومنظمات دولية عدة، السلطات الصينية بارتكاب انتهاكات على نطاق واسع بحق الأويغور.

وتكثف إدارة ترامب الضغط على الصين على خلفية معاملتها لمسلمي الأويغور في شينجيانغ. وتقول الأمم المتحدة إن لديها تقارير موثوقة بأنه يجري احتجاز مليون مسلم في معسكرات في الإقليم، حيث يجبرون على العمل.

وتنفي الصين إساءة معاملة الأويغور، وتقول إن المعسكرات هذه لا تعدو أن تكون مراكز للتدريب المهني ضرورية لمحاربة التطرف.

المصدر: "رويترز" + "فرانس برس"

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا