ويعتزم الطرفان العمل معا في المبادرات البحثية والتعليمية، وتبادل الخبرات وكذلك تطوير البنية التحتية وإجراء الفعاليات التي تساهم في زيادة مرونة البيئة السيبرانية.
في هذا الشأن أكد رئيس مجلس الأعمال الروسي الجزائري، أحمد عظيموف، أن هناك مجالات رقمية عديدة يمكن أن تتعاون فيها روسيا والجزائر وفي مقدمتها الأمن السيبيراني وتطوير المدن الذكية وكذلك بناء الأنظمة الحكومية الإلكترونية التي تعتبر تجربة روسية فيها رائدة عالميا.
المصدر: RT