ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، فإن معظم القتلى من عائلة واحدة، تعرف باسم طافش.
وأظهرت اللقطات حشودا تحاول إطفاء الحريق، والبحث بين الأنقاض، والبكاء على جثث القتلى في مدرسة أحمد بن عبد العزيز المدمرة بالقرب من مجمع ناصر الطبي.
المصدر: رابتلي
ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، فإن معظم القتلى من عائلة واحدة، تعرف باسم طافش.
وأظهرت اللقطات حشودا تحاول إطفاء الحريق، والبحث بين الأنقاض، والبكاء على جثث القتلى في مدرسة أحمد بن عبد العزيز المدمرة بالقرب من مجمع ناصر الطبي.
المصدر: رابتلي