وحاول أنصار الرئيس السابق إيفو موراليس كسر النصاب القانوني، بسبب عدم اعترافهم بتعيين رئيس الغرفة الجديد، عمر يوجرا، الذي يعتبرونه مؤيدا للرئيس لويس أرسي.
وكان أرسي قد شغل منصب وزير الاقتصاد إبان فترة الرئاسة لموراليس.
وتصاعدت التوترات بين أنصار الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس والرئيس الحالي لويس آرسي على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، حيث يتنافس كلاهما على قيادة الحزب الاشتراكي الحاكم في بوليفيا في انتخابات العام المقبل.
المصدر: AP