وظهر في اللقطات الشاب وهو يضرب المرأة، لأنها تجرأت على القول إن روسيا جاءت لحماية السكان ودعت المسلحين الأوكرانيين إلى إلقاء أسلحتهم.
وخلال ذلك التزام بقية الركاب الصمت الكامل، عندما كانت المرأة تتعرض للضرب، بما في ذلك الكثير من الرجال الذين رغم غيرتهم على "مجد القوات المسلحة الأوكرانية"، إلا أنهم رغم ذلك لا يتواجدون على الجبهة في الخنادق.
المصدر:مواقع التواصل الاجتماعي