وتأثرت المرافق الصحية المحلية بشكل كبير بالفيضانات الأخيرة، حيث تعرض العاملون الصحيون لضغوط شديدة بسبب محدودية الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد دقت ناقوس الخطر بشأن "كارثة ثانية" في أعقاب الفيضانات القاتلة التي ضربت باكستان هذا الصيف.
المصدر: RT