مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خليجي 26
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

بعد انتقاد التجربة الصينية.. عالم أمريكي يطور أجنة بشرية معدلة جينيا

يحاول أحد علماء ولاية نيويورك الأمريكية تعديل الحمض النووي لأجنة بشرية، في تجربة مشابهة للعملية المثيرة للجدل التي أجرتها مجموعة من العلماء الصينيين مؤخرا.

بعد انتقاد التجربة الصينية.. عالم أمريكي يطور أجنة بشرية معدلة جينيا
بعد انتقاد التجربة الصينية .. عالم أمريكي يطور أجنة بشرية معدلة جينيا / PeteDraper / Gettyimages.ru

وفي حديثه مع NPR، يقول العالم البيولوجي الخلوي، ديتريش إيغلي، من جامعة كولومبيا، إنه استخدم تقنية تعديل الجينات الثورية "CRISPR"، في محاولة لإصلاح طفرات الحمض النووي في الأجنة.

وفي نوفمبر الماضي، نشر عالم صيني أخبارا تفيد بأنه قام بتعديل جينات توأم قبل الولادة، في عملية وصفها الدكتور، إيغلي، بأنها "تخريب للجينوم". ولكنه يزعم الآن أن تجاربه الخاصة هي لأغراض بحثية فقط، وتهدف إلى تحديد سلامة الإجراء المثير للجدل.

ويقول الدكتور إيغلي، إنه يتبع نهجا أكثر حذرا، حيث يستخدم التقنية المطورة لإصلاح الجينات المرتبطة بنوع العمى الوراثي. ويوضح أن عمله لا يهدف إلى إنشاء أطفال محررين جينيا، بل "لأغراض البحث" المتمثلة في اختبار سلامة التجربة.

ويعمل الدكتور إيغلي، على "غمس" الحيوانات المنوية المأخوذة من رجال مصابين بالعمى الخلقي (التهاب الشبكية الصباغي)، في محلول يحتوي على أداة "CRISPR" المبرمجة لإبعاد الجينات المصابة بالخلل.

ثم يقوم بحقن الحيوانات المنوية في بويضة تحتوي على نسخ صحية من جين مرض العين. وبعد إجراء عملية الإصلاح البسيطة، يُسمح للجنين بالنمو مدة يوم واحد تحت المراقبة، لمعرفة ما إذا كانت التقنية تبدو آمنة، وفقا للدكتور إيغلي.

ولكن الفهم الكامل لسلامة الإجراء، يتطلب السماح للأجنة بالتطور فترة أطول، ما يثير أسئلة أخلاقية خطيرة.

وحظيت تقنية "CRISPR"، التي تعمل على إيجاد وحذف الجينات غير المرغوبة واستبدالها بنسخ أفضل، بترحيب هائل من المجتمع العلمي، على أمل أن تسجل نهاية الأمراض الوراثية.

ومن الناحية النظرية، يمكن أن يعني ذلك منع الطفرات الوراثية في الولادات الجديدة، وعدم وجود أو انخفاض مخاطر الإصابة بالأمراض الوراثية.

ولكن رسم خط بين الوقاية من الأمراض و"الأطفال المعدلين جينيا"، أصبح موضوع نقاش أخلاقي بيولوجي لا نهائي.

وعندما استخدم الدكتور الصيني، هي جيانكوي، وهو عالم في جامعة العلوم والتكنولوجيا "Southern" (التي تصر على عدم علاقتها بالتجربة)، تقنية "CRISPR" لتعديل جينوم أجنة التوأم، تمثل الهدف في حمايتهم من وراثة فيروس نقص المناعة البشرية.

ولكن النقاد قالوا إنه من الممكن حماية التوأم من العدوى، بوسائل أخرى مجربة وحقيقية، خضعت للاختبار التجريبي.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد

كنايسل: أوروبا لم تفهم رسالة روسيا من اختبار "أوريشنيك"

لافروف: روسيا لا تتوهم بتسوية سلمية في أوكرانيا

سوريا.. حملة أمنية لملاحقة واعتقال عناصر نظام الأسد وأهالي اللاذقية يرحبون بقوات الأمن (فيديوهات)

روسيا بحلة جديدة في سوريا الجديدة؟