مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

64 خبر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

دحض ادعاءات حول تغير المناخ بين 1995 و2013

دحض خبراء المناخ الادعاءات بوجود توقف مؤقت في تغير المناخ بين عامي 1995 و2013.

دحض ادعاءات حول تغير المناخ بين 1995 و2013
دحض ادعاءات حول تغير المناخ بين 1995 و2013 / MARK GARLICK/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

وأثبت فريق دولي من الباحثين في مجال المناخ "عدم وجود" توقف "كبير" في ظاهرة الاحتباس الحراري، في دراستين جديدتين.

وقاموا بتحليل البيانات من الأبحاث السابقة ووجدوا أن العلماء "أخطأوا التقدير" المعدل من الملاحظات والتوقعات من النماذج المناخية. وأصر علماء المناخ على أن الاحترار العالمي مستمر، لكنهم ناضلوا لإيجاد تفسير للتوقف الذي يضعهم تحت ضغط سياسي شديد.

ويدعي الخبراء أن هذا الارتباك ربما أدى عن غير قصد إلى تقليل الإجراءات التي اتخذتها الحكومات لمنع تغير المناخ.

واجتذب التباطؤ في الاحترار العالمي، الذي يزعم أنه حدث خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، اهتماما بحثيا كبيرا.

واكتسبت الفكرة قوة جذب في عام 2006، عندما لاحظت وسائل الإعلام والأدبيات العلمية أن متوسط درجات الحرارة السطحية، لم يزد منذ ذلك الوقت.

وعلى الرغم من إصرار العديد من العلماء على أن كوكبنا يزداد سخونة، إلا أنهم يناضلون من أجل تفسير سبب حدوث الفجوة.

وقال الدكتور جيمس ريسباي، وهو معد إحدى الدراسات السابقة، إن الخطأ في التقدير كان يمكن أن يؤدي إلى تقليل العمل لمنع تغير المناخ.

وفحص العلماء كيفية تتبع الأبحاث والدراسات للبيانات، مقابل متوسط درجة حرارة سطح الأرض أو "GMST". وتبين أنه لا يوجد دليل إحصائي على الوقف المفترض في ارتفاع "GMST"، وأن الأرقام الحالية والتاريخية لم تدعم هذه المطالبات.

وتدعي إحدى الدراسات أن الباحثين في مجال المناخ وضعوا تحت "ضغوط" من القادة السياسيين، ومنكري التغير المناخي، الذين يحملون الدليل على أن البشر ليسوا السبب في الاحترار العالمي.

وأدى "عدم التطابق" المزعوم بين النماذج والواقع، إلى اعتقاد بعض العلماء "عن طريق الخطأ"، أن الاحترار العالمي قد توقف مؤقتا.

وقال الدكتور جيمس ريسباي، من منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية في أستراليا، إن العديد من الدراسات طرحت هذه الحقيقة على مدى العقد الماضي، ولكنها "لا تتسق مع فهمها للاحترار العالمي. وتوضح النتائج أنه لا يوجد سوى القليل أو لا يوجد دليل إحصائي على "التوقف" في ارتفاع "GMST".

ويتمثل التفسير المحتمل في ظاهرة النينيو عام 1998، ما يعني أن الاحترار العالمي لم يكن واضحا في السنوات التالية.

ونُشرت الدراستان في رسائل البحوث البيئية.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري