مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

صحيفة: مشروع روسي-صيني لتغيير المناخ

أكدت صحيفة ساوث تشاينا مورنينغ بوست، أن علماء روسيا والصين اختبروا تكنولوجيا تغيير الجو في إطار مشروع مشترك، يمكن استخدامها مستقبلا في المجالات العسكرية.

صحيفة: مشروع روسي-صيني لتغيير المناخ
مشروع روسي-صيني لتغيير المناخ / Sputnik

ونقلت الصحيفة هذه المعلومات عن علماء صينيين يعملون في هذا المشروع طلبوا عدم ذكر أسمائهم، مشيرة إلى أنهم لا يعلمون أي شيء عن كيفية استخدام نتائج هذه الاختبارات للأغراض الدفاعية.

ووفقا للعلماء، فقد أجريت حتى الآن خمس تجارب في شهر يونيو الماضي. ففي 7 يونيو، أظهرت نتائج التجربة تغيرات كهرومغناطيسية في طبيعة الجو على مساحة 126 كيلومترا مربعا، على ارتفاع 500 كيلومتر.

وقد لوحظ خلال التجربة أن الجسيمات سالبة الشحنة كانت أكثر بعشرة أضعاف، مقارنة بالمناطق المجاورة لمنطقة التجربة.

أما خلال التجربة الثانية التي جرت في 12 يونيو، فقد تمكن الخبراء خلالها من تسخين الغاز المؤين في الطبقات العليا للغلاف الجوي إلى أكثر من 100 درجة مئوية، باستخدام مجمع "سورا" الروسي لدراسة طبقات الغلاف الجوي، وتم رصد وتسجيل جميع هذه التغيرات بواسطة الأقمار الصناعية.

وعلق أحد العلماء على ما نشر، بالقول إن هذه التجارب يمكن استخدامها في الأغراض العسكرية، وأضاف: "نقوم بعمل بحثي بحت، ولا علم لي فيما إذا كانت هناك أهداف أخرى لهذه التجارب".

وتفيد الصحيفة بأن دولا عديدة منذ عشرات السنين تتنافس في تكنولوجيا محاولات السيطرة على الطبقات العليا للغلاف الجوي، الأيونوسفير. وإذا تمكن العسكريون من تغيير هذه الطبقات من الغلاف الجوي فوق أرض العدو، فسيكون بإمكانهم قطع جميع الاتصالات الأرضية بالأقمار الصناعية.

كما أن الولايات المتحدة تجري تجارب مماثلة، فقد تم إنشاء مجمع كبير في منطقة ألاسكا تحت اسم "HAARP"، لدراسة نتائج التأثيرات في الأيونوسفير.

وبحسب الصحيفة، فإن الصين تقوم حاليا ببناء مجمع مماثل على جزيرة هاينان، والتي يسهل منها التأثير في الأيونوسفير فوق بحر الصين الجنوبي.

وتشير الصحيفة إلى أن هذه التجارب تثير المخاوف والقلق، لأنها ستسمح بالتحكم بالطقس وخلق كوارث طبيعية كالأعاصير والزلازل وغيرها.

المصدر: نوفوستي

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري