مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

90 خبر
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

  • التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

    التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

طريقة مبتكرة لفصل الحيوانات المنوية الأقوى وإنجاح عملية التلقيح!

ابتكر علماء طريقة لفصل أقوى الحيوانات المنوية عن البقية في تطور يمكن أن يحسن معدلات نجاح وسرعة عمليات التلقيح الاصطناعي.

طريقة مبتكرة لفصل الحيوانات المنوية الأقوى وإنجاح عملية التلقيح!
طريقة مبتكرة لفصل الحيوانات المنوية الأقوى وإنجاح عملية التلقيح! / Gettyimages.ru

وعندما يتعلق الأمر بتلقيح البويضة، يكون من الجيد وجود عدد كبير من الحيوانات المنوية، ولكن وجود الأقوى يقدم النتيجة الأفضل.

وحتى الآن، لم تكن هناك طريقة سريعة لفرز الحيوانات المنوية المختلفة، ولكن النظام الجديد الذي طورته جامعة Cornell، يمكن أن يمنح العلماء القدرة على اختيار أفضل الحيوانات المنوية في غضون دقائق.

وتكمن حيلة الطريقة الجديدة في السماح للحيوانات المنوية بفصل نفسها، حيث تتميز العينات القوية بقدرتها على السباحة في الاتجاه المحدد.

ولاحظ العلماء أن الحيوانات المنوية القوية والمتحركة، لا تملك القدرة على السباحة الجيدة فحسب، بل تختار القيام بذلك عندما تسنح لها الفرصة، بينما تظل الحيوانات المنوية الضعيفة في مسارها وتسبح ضمن التدفق المعتاد.

وبهذا الصدد، قام العلماء بإنشاء قناة ميكروفلويدية، مثل بركة سباحة للحيوانات المنوية، حتى تتمكن الخلايا الإنجابية للثيران من السباحة عبرها. ووضعوا جدارا صغيرا وحجرة على شكل حذوة حصان في القناة، بحيث يتم سحب الحيوانات المنوية القوية إلى الجدار ومنحها فرصة السباحة لتطبيق العملية الحيوية، بينما تتراجع الحيوانات المنوية الأضعف.

وقال الدكتور، علي رضا عباس بوردر، الباحث في الدراسة، إن الوقت الذي يقضيه الفنيون في المختبر، هو الذي يجعل العملية مكلفة، ومن خلال هذه الطريقة، يمكن إنفاق 5 دقائق بدلا من عدة ساعات.

وأضاف أن الطريقة الجديدة "غير مسبوقة" في كفاءتها، وأن "طبيعتها الحميدة، تجعلها مواتية لفصل الحيوانات المنوية".

ويعتبر التخصيب في المختبر (IVF) وسيلة مكلفة ولكن شائعة وأكثر فعالية، للأزواج الذين يكافحون من أجل الحمل الطبيعي لإنجاب طفل. والآن، ولد أكثر من 10 آلاف طفل بفضل التلقيح الاصطناعي.

وقبل 15 عاما، أدى 2% فقط من دورات التلقيح الاصطناعي إلى حدوث ولادة حية. وتصل النسبة الآن إلى 30%، على الرغم من أن الاحتمالات ما تزال أعلى بالنسبة للنساء الأصغر سنا، وأقل بالنسبة للنساء الأكبر.

ويؤثر عدد ونوعية الحيوانات المنوية لدى الرجل على احتمالات الخصوبة لدى الزوجين.

وفي المختبر، يوجد عدد من أشكال عمليات التلقيح الاصطناعي، بما في ذلك حقن الحيوانات المنوية (ICSI) في البويضات، بدلا من وضع كمية صغيرة من السائل المنوي بعدد كبير من الحيوانات المنوية في طبق مع بويضة واحدة.

وفي كلتا الحالتين، تعتبر قوة الحيوانات المنوية أمرا حاسما لضمان تخصيب البويضة في الوقت المناسب. وكلما عرف أخصائيو الخصوبة نوعية الحيوانات المنوية التي يعملون معها، كان ذلك أفضل.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

وكالة: لبنان طلب مهلة 3 أيام للرد على خطة أمريكية مؤلفة من 13 بندا لوقف إطلاق النار

حماس: تصريحات الخارجية الأمريكية حول غزة ترقى لجرائم حرب