مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

لتقوية سمعك وذاكرتك اعتمد على هذه الأذن!

يمكن للأشخاص تقوية حاسة السمع لديهم وتذكر المحادثات بشكل أفضل من خلال تفضيل إحدى الأذنين على الأخرى، وفقا للأبحاث الجديدة.

لتقوية سمعك وذاكرتك اعتمد على هذه الأذن!

ووجد الخبراء أن تجاهل الأصوات المسموعة عبر الأذن اليسرى يمكن أن يساعد على معالجة وحفظ المعلومات الصوتية، وذلك بنسبة تصل إلى 40%.

وتوصل باحثو علم السمع في جامعة أوبورن في ألاباما، إلى أن الأطفال والبالغين يعتمدون على أذنهم اليمنى بشكل أكبر، لمعالجة وتذكر المحادثات في ظل الضوضاء.

ويستند عمل الفريق على اختبارات الاستماع الثنائية، التي تُستخدم لتشخيص الاضطرابات السمعية عندما يواجه الدماغ صعوبة في معالجة ما يُسمع.

وفي اختبار قياسي، يتلقى المشاركون مداخلات سمعية مختلفة يتم إيصالها إلى كل أذن في الوقت نفسه. ووجد الخبراء أن الأطفال يتذكرون ما يقال بشكل أفضل، عند استخدام الأذن اليمنى.

وقال أورورا ويفر، الأستاذ المساعد في جامعة أوبورن وعضو فريق البحث: "لقد أظهرت الأبحاث التقليدية أن قدرة الأذن اليمنى تنخفض عند بلوغ سن الـ 13، ولكن تشير نتائجنا إلى أن الأمر مرتبط بنوع المهمة. وبطبيعة الحال، تتراجع المهارات المعرفية مع التقدم في السن، والإصابة بالمرض".

وكان المستمعون المشاركون في الاختبارات الثنائية، يسمعون جملا مثل "ارتدت اللباس الأحمر"، والكلمات أو الأرقام. وطُلب منهم التركيز على المعلومات الموجهة بأذن واحدة، إلى جانب تجاهل سماع الكلمات في الأذن الأخرى، وتُعرف هذه العملية باسم "الانفصال". كما طلب الخبراء من المشاركين تكرار كل الكلمات المسموعة.

ويذكر أن الأصوات التي تدخل الأذن اليمنى، تتم معالجتها من قبل الجانب الأيسر في الدماغ، الذي يتحكم بالكلام وتطوير اللغة وأجزاء من الذاكرة. وتسمع كل أذن قطعا منفصلة من المعلومات، حيث يتم جمعها من أجل المعالجة في جميع أنحاء النظام السمعي.

ومع ذلك، فإن النظم السمعية لدى الأطفال الصغار لا يمكنها فرز وفصل المعلومات في وقت واحد من الأذنين. ونتيجة لذلك، فإنهم يعتمدون بشكل كبير على أذنهم اليمنى لالتقاط الأصوات واللغة وذلك لأن المسار أكثر كفاءة.

ولمعرفة سبب استمرار هذا الأمر في مرحلة البلوغ، طلب الباحثون من 41 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 19 و28 عاما، استكمال المهام المتعلقة بالسمع، مع زيادة عدد الأصوات الموجهة لأذن واحدة.  

ووجد الفريق أنه لم يكن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين أداء الأذن اليسرى واليمنى، بنحو أقل من سعة الذاكرة البسيطة للفرد. ولكن عند زيادة عدد المعلومات المقدمة، تحسن أداء المشاركين بنسبة 8% في المتوسط، و40% بالنسبة لبعض الأفراد عند التركيز على الأذن اليمنى.

وسيُقدم هذا البحث في الاجتماع الـ 174 للجمعية السمعية الأمريكية، الذي سيعقد في ولاية لويزيانا خلال الفترة بين 4 و8 ديسمبر.

المصدر: ديلي ميل

ديمة حنا

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"