مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

اكتشاف تمثالين ملكيين بالقاهرة يثير جدلا بسبب طريقة انتشالهما

عثرت البعثة المصرية الألمانية الأثرية بمنطقة المطرية بالقاهرة على تمثالين ملكيين يرجع تاريخهما إلى نحو 3250 عاما قبل الميلاد، ويعتقد أنهما أكبر تمثالين مكتشفين بالمنطقة حتى الآن.

وأثارت طريقة انتشال التماثيل الأثرية جدلا كبيرا عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم اعتماد الجرافة لاستخراج التمثالين الذين يعود أحدهما للملك سيتي الثاني فيما يرجح أن التمثال الآخر لجده الملك رمسيس الثاني وكلاهما من الأسرة التاسعة عشر في مصر القديمة.

وفي رد على الجدل الحاصل بعد الصور التي انتشرت من موقع الاكتشاف قال الدكتور، أيمن عشماوي، رئيس البعثة المصرية الألمانية للحفائر الأثرية بمنطقة المطرية، إن انتشال التمثال الأثري الذي تم اكتشافه بالمنطقة، والذي يرجح أنه للملك رمسيس الثاني، تم وفق القواعد العلمية السليمة.

وأضاف عشماوي أن الآثار بمنطقة سوق الخميس بالمطرية، تقع تحت مستوى المياه الجوفية بمترين، فضلا عن وجودها في منطقة سكنية مزدحمة، مؤكدا أن "الجرافة" التي انتشلت التماثيل لم تتسبب في كسرها كما أشيع.

وأشار عشماوي إلى أن رأس تمثال رمسيس الثاني كانت منفصلة تحت الأرض عند اكتشافها تحت المياه الجوفية، فضلا عن ثقل وزنها الذي يبلغ أربعة أطنان، وهو ما يعني استحالة رفعها بواسطة العمال وضرورة استخدام الجرافة، وأوضح أنه "لو كان الكسر حديثا كما قيل، لظهر ذلك، لأن الكسور الحديثة لها سماتها المحددة، ولم يحدث احتكاك بين الرأس والجرافة مطلقا".

الجدير بالذكر أن التمثالين اكتشفا بمحيط بقايا معبد الملك رمسيس الثاني الذي بناه في رحاب معابد الشمس بمدينة أون القديمة، حيث تعمل البعثة الأثرية بالمنطقة المكتظة الآن بالسكان منذ العام 2005.

وأوضحت وزارة الآثار المصرية في بيان لها أصدرته، الخميس 9 مارس/آذار، أن "البعثة عثرت على الجزء العلوي من تمثال بالحجم الطبيعي، للملك سيتي الثاني مصنوع من الحجر الجيري بطول 80 سنتيمترا، يتميز بجودة الملامح والتفاصيل.. أما التمثال الثاني فمن المرجح أن يكون للملك رمسيس الثاني وهو تمثال مكسر إلى أجزاء كبيرة الحجم من الكوارتزيت ويبلغ طوله بالقاعدة حوالي ثمانية أمتار".

وقال وزير الآثار المصري، خالد العناني، إن البعثة عثرت على جزء تمثال سيتي الثاني قبل بضعة أيام بينما عثرت على التمثال الثاني يوم الثلاثاء، مشيرا إلى أنه من المقرر نقل أجزاء التمثال الثاني إلى المتحف المصري الكبير في الجيزة لترميمه وتجميعه ليعرض بالمتحف، الذي من المتوقع افتتاحه جزئيا في 2018.

وأكد عشماوي: "تستكمل الآن أعمال البحث والتنقيب عن باقي أجزاء التمثال للتأكد من هوية صاحبه حيث أن الأجزاء المكتشفة لا تحمل نقوشا يمكن أن تحدد لأي ملك يعود التمثال.. ولكن اكتشافه أمام بوابة معبد الملك رمسيس الثاني يرجح أن يعود إليه".

ويعتقد أن المعبد كان من أكبر المعابد في مصر القديمة لكنه تعرض للتدمير خلال العصور اليونانية والرومانية، ونقلت العديد من المسلات والتماثيل التي كانت تزينه لأماكن أخرى واستخدمت أحجاره في العصور الإسلامية في بناء القاهرة التاريخية.

المصدر: وكالات

فادية سنداسني

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري