مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

طريقة بسيطة للتعامل مع الآثار السلبية للأرق

كشفت دراسة جديدة أجريت على الشباب أن جودة النوم ترتبط ارتباطا وثيقا بالصحة النفسية، كما يلعب تناول الفواكه والخضروات والنشاط البدني دورا مهما أيضا.

طريقة بسيطة للتعامل مع الآثار السلبية للأرق

وأشارت النتائج، بشكل غير متوقع، إلى أن زيادة تناول الفواكه والخضروات يمكن أن يعوض إلى حد كبير الآثار السلبية لنوعية النوم السيئة.

ونشر الدكتور جاك كوبر من جامعة "أوتاغو" النيوزيلندية وزملاؤه هذه البيانات في مجلة PLOS One. وفي حين ارتبطت أنماط السلوك الصحي في الدراسات السابقة بتحسن الصحة الجسدية، نادرا ما تمت دراسة تأثير نمط الحياة على الصحة النفسية الإيجابية، ولم تؤخذ التفاعلات بين العادات المختلفة في الاعتبار. ولسد هذه الفجوات، درس الباحثون ثلاثة أنواع من السلوكيات: جودة النوم، وتناول الفواكه والخضروات، والنشاط البدني، وعلاقتها بالصحة النفسية لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و25 عاما.

استخدم الباحثون بيانات من ثلاث دراسات: استطلاع شمل 1032 مشاركا من ثلاث دول، ودراسة يومية لمدة 13 يوما على 818 شابا، وأخرى لمدة 8 أيام على 236 مشاركا استخدموا أجهزة تتبع اللياقة البدنية لمراقبة نشاطهم البدني.

وفي جميع الدراسات الثلاث، تبيّن أن جودة النوم كانت المؤشر الأقوى لتحسن الصحة النفسية. وجاء تناول الفواكه والخضروات في المرتبة الثانية، بينما احتل النشاط البدني المرتبة الثالثة. وكان الأخير مفيدا بشكل خاص عند مقارنة أداء الشخص في أيام مختلفة. أي أنه إذا تناول الفرد كمية أكبر من الفواكه والخضروات في يوم معين، فإن صحته النفسية تتحسن في اليوم نفسه.

لكل عادة من هذه العادات (النوم، الغذاء، النشاط البدني) تأثيرها المستقل على الصحة النفسية، لكن هذه التأثيرات تتراكم لتعزيز الشعور بالرفاهية. وكان الاستثناء اللافت هو التفاعل بين النوم والتغذية: إذ خفّض التناول المرتفع للفواكه والخضروات من آثار قلة النوم، في حين حمى النوم الجيد من الآثار السلبية لانخفاض استهلاك الفواكه والخضروات.

وقال الدكتور كوبر: "لا يحتاج الشباب إلى تحقيق مؤشرات صحية مثالية لتحسين صحتهم النفسية. فالنوم بشكل أفضل قليلا، أو تناول طعام صحي أكثر، أو ممارسة الرياضة لمدة 10 دقائق إضافية فقط عن المعتاد، يمكن أن يحسن بشكل ملحوظ من الصحة النفسية."

وأضافت البروفيسورة تاملين كونر من جامعة "أوتاغو": "جودة النوم هي العامل الأقوى والأكثر اتساقًا في التأثير على الصحة النفسية في اليوم التالي، لكن الغذاء الصحي والنشاط البدني يعززان أيضا الشعور بالرفاهية."

المصدر: Naukatv.ru

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)