مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

89 خبر
  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

    تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

اكتشاف تراكيب جيولوجية غامضة تحت بحر الشمال

اكتشف العلماء من جامعة "مانشستر" مئات التكوينات الرملية الغامضة تحت بحر الشمال تقلب المفاهيم الأساسية عن تركيب القشرة الأرضية.

اكتشاف تراكيب جيولوجية غامضة تحت بحر الشمال

وهذه التكوينات، المُسمّاة "التكوينات الغائرة" (Sinkites)، هي تلال رملية عملاقة بعرض عدة كيلومترات، لم تترسب فوق الصخور القديمة كما يحدث عادة، بل غاصت إلى الأسفل مزاحة المواد الأكثر ليونة ومسامية تحتها.
وقد نُشرت النتائج في مجلة Communications Earth & Environment.

يتحدى هذا الاكتشاف مبدأ أساسيا في علم الجيولوجيا، يفيد بأن الطبقات الأحدث تتشكل فوق الطبقات الأقدم. وتُعرف هذه الظاهرة الجديدة باسم "الانقلاب الطبقي" (Stratigraphic Inversion)، حيث ينقلب الترتيب المعتاد للطبقات الصخرية. ولم تُرصد هذه الظاهرة سابقا إلا على نطاق ضيق، لكن "التكوينات الغائرة" تُعدّ أكبر مثال مسجل علميا لهذا الانقلاب.

وقال المؤلف الرئيسي للبحث، البروفيسور مادس هيوز: "رصدنا هياكل غاص فيها الرمل الكثيف داخل رواسب أخف وزنا، بينما طفت تلك الرواسب إلى الأعلى، الأمر الذي يقلب تماما المفاهيم السائدة عن طبقات القشرة الأرضية، ويشكل تلالا هائلة تحت قاع البحر".

وقد اكتُشف في الموقع 34/8-A-14 ضمن مكمن فيزوند (Visund) رمل كثيف مسامي غاص تحت طبقة من الطين الأقل كثافة. ويُعدّ هذا أحد أمثلة "التكوينات الغائرة"، حيث يهبط الرمل الثقيل ليحل محل الصخور الأخف، التي تصعد إلى الأعلى، محدثة اضطرابا في الترتيب الطبقي الطبيعي.

ويُعتقد أن هذه التكوينات قد تشكلت قبل ملايين السنين خلال العصر الميوسيني المتأخر، نتيجة زلازل أو تغيرات مفاجئة في الضغط الجوفي. وأدى ذلك إلى تحوّل الرمل إلى حالة سائلة، وغوصه عبر شقوق في قاع البحر، مزاحما الصخور الأخف، والمكوّنة من حفريات بحرية مجهرية، نحو الأعلى، ومشكّلا هياكل طافية تُعرف باسم "العوالق الصخرية" (Floaters).

وقد استخدم الفريق البحثي تقنية التصوير السيزمي ثلاثي الأبعاد عالي الدقة، بالإضافة إلى بيانات من مئات الآبار الاستكشافية وعيّنات صخرية من أعماق البحر. ومكّنت هذه الأدوات من الكشف عن نظام جيولوجي كامن تحت بحر الشمال، يتجاوز كونه مجرد شذوذ طفيف.

وأشار العلماء إلى أن فهم مثل هذه العمليات قد يُحدث تحولا جذريا في أساليب استخراج النفط والغاز.

المصدر: Naukatv.ru

 

 

 

التعليقات

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام