مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

إنجاز علمي غير مسبوق.. تحديد آلية رئيسية وراء التوحد

نجح فريق بحثي ياباني من جامعة كوبي في الكشف عن آلية جزيئية جديدة قد تفسر جزءا من الألغاز المحيطة باضطراب طيف التوحد المعقد.

إنجاز علمي غير مسبوق.. تحديد آلية رئيسية وراء التوحد
Jacob Wackerhausen / Gettyimages.ru

وتوصلت الدراسة التي استغرقت سنوات من العمل الدؤوب، إلى أن العديد من الطفرات الجينية المرتبطة بالتوحد تعمل على تعطيل نظام التخلص من النفايات الخلوية في الدماغ، تلك الآلية الحيوية التي تشبه نظام الصيانة الداخلي المسؤول عن تنظيف الخلايا العصبية من المكونات التالفة والعاطلة.

وتقدم نتائج الدراسة رؤية غير مسبوقة للعمليات البيولوجية الدقيقة التي قد تساهم في ظهور سمات التوحد. فمن خلال إنشاء مكتبة خلوية فريدة تضم 63 خطا خلويا معدلا جينيا باستخدام تقنية "كريسبر" الدقيقة للتعديل الجيني، تمكن الباحثون من محاكاة الطفرات الجينية الأكثر ارتباطا بالتوحد في بيئة مخبرية دقيقة. هذا النموذج التجريبي المبتكر الذي يصفه بعض العلماء بـ"التوحد في طبق"، سمح بمراقبة تأثيرات هذه الطفرات على الخلايا العصبية عبر مراحل نموها المختلفة.

والأمر الأكثر إثارة في هذه الدراسة هو اكتشاف أن الخلل في نظام التخلص من النفايات الخلوية - المعروف علميا بالالتهام الذاتي - يؤدي إلى تراكم المواد التالفة داخل الخلايا العصبية، ما يعيق قدرتها على التواصل بكفاءة.

وهذه الظاهرة قد تفسر الصعوبات التي يواجهها الأفراد المصابون بالتوحد في مجالات التواصل الاجتماعي والتعلم، حيث تعتمد هذه الوظائف بشكل أساسي على التنسيق الدقيق بين مليارات الخلايا العصبية في شبكات معقدة.

وما يعزز أهمية هذه النتائج هو اكتشاف أن نفس الطفرات الجينية المشاركة في التوحد تظهر أيضا في حالات نفسية عصبية أخرى مثل الفصام والاضطراب ثنائي القطب.

وهذا التداخل الجيني يفتح آفاقا جديدة لفهم الروابط البيولوجية بين هذه الاضطرابات التي تتشارك في بعض الأعراض رغم اختلافها السريري.

ويأتي هذا الكشف العلمي في وقت تشهد فيه المجتمعات حول العالم ارتفاعا ملحوظا في معدلات تشخيص التوحد، وهذه الزيادة المقلقة تفرض الحاجة الملحة لتطوير فهم أعمق للأسباب الكامنة وراء الاضطراب، تمهيدا لإيجاد تدخلات علاجية أكثر دقة وفعالية.

وعلى الرغم من الأمل الذي يثيره هذا الاكتشاف، إلا أن المجتمع العلمي يحذر من التسرع في استخلاص النتائج السريرية. فالتوحد يظل اضطرابا شديد التعقيد تتداخل فيه العوامل الجينية مع المؤثرات البيئية بطرق ما تزال غامضة إلى حد كبير.

المصدر: ديلي ميل

 

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري