مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

قنبلة مائية موقوتة في أعماق المحيط الهادئ تثير قلق العلماء

بدأ بركان "أكسيل" البحري بإظهار علامات نشاط متزايد تدل على اقتراب ثورانه، وفقا لما أفاد به علماء مبادرة مراصد المحيطات التابعة للمؤسسة الوطنية للعلوم الأمريكية.

قنبلة مائية موقوتة في أعماق المحيط الهادئ تثير قلق العلماء
صورة تعبيرية / Ralph White / Gettyimages.ru

ويقع هذا البركان، الذي يبلغ عرضه ميلا واحدا، على بعد حوالي 480 كم من سواحل ولاية أوريغون، ويقبع على عمق يزيد عن 1500 متر تحت سطح المحيط الهادئ. ويرى العلماء أنه ينتفخ تدريجيا مثل بالون ممتلئ بالحمم البركانية، مع ارتفاع ملحوظ في قاع البحر المحيط به.

وقال ويليام تشادويك، عالم البراكين وأستاذ الأبحاث في جامعة ولاية أوريغون، إن "جبل أكسيل" يشبه براكين هاواي، ومن المتوقع أن يطلق عند ثورانه أكثر من 28 مليون متر مكعب من الحمم البركانية شديدة السيولة، تزن ملايين الأطنان.

وفي الأسابيع الأخيرة، سُجّل ارتفاع كبير في عدد الزلازل تحت الجبل، في مؤشر واضح على تصاعد حركة الصهارة. ومنذ 6 مايو، ارتفع عدد الزلازل اليومية بشكل مطرد، وقد يصل إلى 10000 زلزال خلال 24 ساعة عند الثوران الكامل، بحسب تقديرات علمية.

وكان البركان قد ثار آخر مرة في عام 2015، مسببا قرابة 8000 زلزال، وتدفقات حمم سميكة بارتفاع 137 مترا، كما تسبب في هبوط قاع المحيط بحوالي 2.4 متر. وسُجّلت ثورات سابقة له في عامي 1998 و2011.

ورغم هذا النشاط، يؤكد العلماء أن البركان لا يشكل خطرا على المجتمعات الساحلية بسبب موقعه العميق والبعيد عن اليابسة.

ويقول الدكتور ويليام ويلكوك، أستاذ الجيوفيزياء البحرية في جامعة واشنطن: "عندما يثور "أكسيل"، لا يشعر به أحد تقريبا، ولا يؤثر على النشاط الزلزالي في البر".

ويتابع العلماء هذا البركان عن كثب باستخدام مصفوفات من أجهزة الاستشعار المتطورة، ما يجعل "أكسيل" واحدا من أكثر البراكين البحرية مراقبة في العالم، وفقا لما قاله مايك بولاند من مرصد يلوستون للبراكين.

وبينما يرجّح بعض العلماء أن يحدث الثوران في أواخر عام 2025 أو أوائل 2026، يرى آخرون أن الحدث قد يقع في وقت أقرب.

ويقول البروفيسور سكوت نونر، من جامعة نورث كارولينا: "رغم كل التقدم، لا تزال التنبؤات البركانية أصعب من التنبؤ بالطقس، وما زلنا نجهل الكثير عن حركة الصهارة".

ويعوّل العلماء على هذه الفرصة النادرة لتجربة نماذج التنبؤ الجديدة في بيئة لا تشكل خطرا على البشر، على أمل أن تساهم هذه المعرفة لاحقا في تحسين الإنذار المبكر من البراكين النشطة القريبة من التجمعات السكانية.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)