مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

اكتشاف المادة الأكثر مرارة على الإطلاق!

اكتشف فريق من العلماء في معهد لايبنيز لعلم أحياء النظم الغذائية في ألمانيا، مادة كيميائية في الفطر تعد الأكثر مرارة حتى الآن، في إنجاز قد يعزز فهمنا لكيفية إدراك اللسان للطعم المر.

اكتشاف المادة الأكثر مرارة على الإطلاق!
صورة تعبيرية / Raf Ferlin / 500px / Gettyimages.ru

تعد مستقبلات التذوق المرّ جزءا من آلية تحذير بيولوجية تطورت لمساعدة البشر على تجنب تناول المواد الضارة. ومع ذلك، ليس كل المركبات المرّة سامة أو ضارة، كما أن بعض المواد السامة مثل فطر "قبعة الموت" قد لا تمتلك طعما مرّا.

وأظهرت الدراسات السابقة أن مستقبلات المواد المرّة لا توجد فقط في الفم، بل تتواجد أيضا في المعدة والأمعاء والقلب والرئتين. ورغم أن هذه الأعضاء لا تشارك بشكل مباشر في عملية التذوق، إلا أن أهميتها الفسيولوجية لا تزال غامضة.

ويعرف العلماء أن هناك العديد من الجزيئات الكيميائية التي تحمل طعما مرّا، والتي عادة ما تأتي من النباتات المزهرة أو من المصادر الصناعية. ومع ذلك، لا تزال المركبات المرّة ذات الأصول الحيوانية أو البكتيرية أو الفطرية أقل دراسة. 

وبهذا الصدد، تمكّن علماء معهد لايبنيز من استخراج 3 مركبات من فطر "أماروبوستيا ستيبتيكا" غير السام، الذي يتميز بمذاق مرّ للغاية، ثم درسوا تأثيرها على مستقبلات التذوق لدى البشر. وأظهرت النتائج أن هذه المركبات هي الأكثر مرارة التي تم اكتشافها حتى الآن.

وباستخدام نماذج خلايا تم إنماؤها مخبريا، اكتشف الفريق أن هذه المركبات تحفّز على الأقل واحدا من حوالي 25 نوعا من مستقبلات الطعم المر في الجسم البشري.

ومن بين المركبات التي تم اكتشافها، "كان أوليغوبورين د" الأكثر إثارة للاهتمام، حيث حفّز مستقبل الطعم المر TAS2R46 حتى عند أدنى التركيزات. ووُجد أن غراما واحدا فقط من "أوليغوبورين د" مذابا في ما يعادل "106 أحواض استحمام من الماء" كان مرّا للغاية.

وأشار العلماء إلى أن "أوليغوبورين د" يفعّل TAS2R46 بتركيز أقل من الميكرومول، ما يجعله واحدا من أقوى المحفزات للطعم المر التي تم اكتشافها حتى الآن.

وقال مايك بهرنس، المعد المشارك في الدراسة: "كلما حصلنا على مزيد من البيانات الموثوقة حول فئات المركبات المرّة المختلفة، وأنواع مستقبلات التذوق ومتغيراتها، زادت قدرتنا على تطوير نماذج تنبؤية لتحديد المركبات المرّة الجديدة والتنبؤ بتأثيراتها على مستقبلات التذوق".

وأضاف: "نتائجنا تساهم في توسيع معرفتنا بتنوع المركبات الجزيئية وطريقة تأثير المركبات المرّة الطبيعية".

المصدر: إندبندنت

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري