مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • فيديوهات

    فيديوهات

اختبار واعد لتشخيص التوحد باستخدام خصلة شعر واحدة فقط!

نجح فريق من العلماء في تطوير اختبار تشخيصي جديد لاضطراب طيف التوحد (ASD) يعتمد على تحليل خصلة شعر واحدة، ما قد يحدث تحولا في طرق الكشف المبكر عن التوحد.

اختبار واعد لتشخيص التوحد باستخدام خصلة شعر واحدة فقط!
صورة تعبيرية / andreswd / Gettyimages.ru

أعلنت شركة LinusBio، ومقرها نيوجيرسي، عن إطلاق اختبار ClearStrand-ASD المصمم لمساعدة الأطباء في استبعاد الإصابة بالتوحد لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين شهر واحد و36 شهرا، لكنه لا يعد وسيلة للتشخيص النهائي.

ويعتمد النظام على تحليل خصلة شعر باستخدام تقنية الليزر، التي تقوم بتحويلها إلى بلازما ليتم تحليلها بواسطة خوارزميات الذكاء الاصطناعي. ثم يتم فحص التاريخ الأيضي للطفل (سجل العمليات الأيضية (التمثيل الغذائي) التي مر بها الجسم بمرور الوقت)، ما يوفر نظرة على المواد والسموم التي تعرض لها جسمه وعالجها، خاصة أن الأبحاث تشير إلى وجود ارتباط بين بعض المعادن الثقيلة، مثل الزئبق والرصاص والكادميوم والزرنيخ، واضطراب طيف التوحد.

وأوضح مانييش أرورا، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة LinusBio، أن هذه العناصر تشكل جزءا من التحليل الذي يجريه الاختبار.

وتؤكد الشركة أن اختبار ClearStrand-ASD يتمتع بدقة تصل إلى 92.5%، وتصدر نتائجه خلال 3 أسابيع. ويتوفر حاليا في 44 ولاية أمريكية بتكلفة 2750 دولارا.

ويقدم الاختبار نتيجتين فقط:

- "سلبية": تعني أن هناك احتمالا بنسبة 92.5% أن الطفل لن يشخص بالتوحد إذا خضع لتقييم لاحق.

- "غير سلبية": تعني أنه لا يمكن استبعاد التوحد، ما يستدعي مزيدا من المتابعة مع المختصين.

ويمكن طلب الاختبار مباشرة من LinusBio أو عبر طبيب الرعاية الأولية.

ورغم النتائج الواعدة، لم تنشر بيانات الاختبار حتى الآن في مجلة علمية محكمة، ما يثير تساؤلات حول مدى موثوقيته.

ويرى ستيفن شينكوبف، أستاذ طب الأطفال في جامعة ميسوري، أن التقنية تبدو واعدة، ولكنها لا تزال بحاجة إلى مزيد من الدراسات، مشيرا إلى أنها قد تصبح في المستقبل جزءا من أدوات الفحص المبكر، لكنها ليست كافية حاليا لتكون وسيلة تشخيص قائمة بذاتها.

جدير بالذكر أن بعض الدراسات تشير إلى أن التلوث البيئي والتعرض للمواد الكيميائية في الطعام والماء قد يؤديان إلى تسرب السموم إلى مجرى الدم لدى الأمهات الحوامل، ما يؤثر على نمو دماغ الجنين ويزيد من احتمالية الإصابة بالتوحد.

إضافة إلى ذلك، فإن ارتفاع معدلات الولادة المبكرة وتغيرات نمط الحياة، مثل تقدم عمر الأمهات عند الإنجاب وانتشار السمنة، قد تكون عوامل مساهمة في زيادة معدلات التوحد.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار