مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الأمن القومي الأمريكي: المفاوضات بشأن التسوية الأوكرانية  تخدم مصالح واشنطن

    الأمن القومي الأمريكي: المفاوضات بشأن التسوية الأوكرانية تخدم مصالح واشنطن

دراسة تكتشف أسرار الأذن البشرية

تعد حركة الأذن لدى العديد من الحيوانات أمرا بالغ الأهمية، خاصة لمساعدتها على تركيز الانتباه على أصوات معينة وتحديد اتجاهها.

دراسة تكتشف أسرار الأذن البشرية
Image Source / Gettyimages.ru

ومع أن الأذن البشرية أكثر ثباتا، إلا أن آثار نظام توجيه الأذن لدى أسلافنا ما زالت موجودة في ما يطلق عليه اسم "أحفورة عصبية" (neural fossil).

وتعد العضلات الأذنية من بقايا التطور البشري. وكانت هذه العضلات تستخدم في الماضي لتوجيه الصوت نحو طبلة الأذن، ما ساعد أسلافنا على تحديد مصادر الأصوات والاستماع بفعالية أكبر. ومع مرور ملايين السنين، توقف البشر عن استخدام هذه العضلات بشكل فعال، فأصبحت مجرد بقايا تطورية. لكن دراسة حديثة كشفت أن هذه العضلات ما زالت تنشط عندما نحاول التركيز على أصوات معينة في بيئات صاخبة.

وقال أندرياس شرور، المؤلف الرئيسي للدراسة الجديدة من جامعة سارلاند في ألمانيا: "يعتقد أن أسلافنا فقدوا القدرة على تحريك آذانهم منذ نحو 25 مليون سنة. لماذا بالضبط؟ من الصعب تحديد السبب". وأضاف: "لكننا تمكنا من إثبات أن الدوائر العصبية ما زالت موجودة بشكل ما، أي أن أدمغتنا احتفظت ببعض الهياكل المسؤولة عن تحريك الأذن، حتى وإن لم تعد مفيدة".

وفي السابق، وجد الفريق أن حركة عضلات الأذن لدى البشر مرتبطة باتجاه الأصوات التي ينتبهون إليها. والآن، اكتشفوا أن بعض هذه العضلات تنشط عندما يستمع البشر بتركيز إلى صوت ما.

وفي دراسة نشرتها مجلة Frontiers in Neuroscience، أجرى الفريق تجربة على 20 بالغا لا يعانون من مشاكل في السمع، حيث طلب منهم الاستماع إلى كتاب صوتي عبر مكبر صوت بينما كان يتم تشغيل بودكاست من نفس الموقع.

وتم توصيل أقطاب كهربائية بعضلات الأذن لدى المشاركين، ثم تم تشغيل كتاب صوتي وملفات بودكاست مشتتة من مكبرات صوت أمامهم أو خلفهم. وخضع كل مشارك لـ12 تجربة مدتها خمس دقائق، تغطي ثلاث مستويات مختلفة من الصعوبة. وفي المستوى "الأسهل"، كان البودكاست أكثر هدوءا من الكتاب الصوتي، مع اختلاف كبير في نبرة الصوت. أما في المستوى المتوسط والصعب، فقد تم تشغيل اثنين من البودكاست معا بصوت أعلى من الكتاب الصوتي، مع تشابه نبرة أحد البودكاست مع الكتاب الصوتي.

وأوضح شرور: "كنا مهتمين بمعرفة ما إذا كان نظام تحريك الأذن لدى البشر حساسا للاستماع المجهد. تخيل محاولة فهم حديث شخص ما في مطعم شبه فارغ، ثم محاولة فهم شخص في مطعم مزدحم".

وبعد كل تجربة، طلب من المشاركين تقييم مدى الجهد الذي بذلوه في الاستماع إلى الكتاب الصوتي.

وأظهرت النتائج أن الجهد الذي شعر به المشاركون في الاستماع، بالإضافة إلى عدد المرات التي فقدوا فيها التركيز على الكتاب الصوتي، زاد مع زيادة صعوبة السيناريو.

ووجد الفريق أن نشاط العضلات الأذنية العلوية كان أعلى في الوضع الصعب مقارنة بالوضع السهل والمتوسط، ما يشير إلى أن نشاط هذه العضلات قد يكون مقياسا موضوعيا للجهد المبذول في الاستماع.

ويشار إلى أن الحركات التي تحدثها العضلات الأذنية صغيرة جدا ولا توفر فائدة ملحوظة في تحسين السمع.

ويعتقد أن هذه العضلات تحاول العمل بعد أن أصبحت مجرد بقايا تطورية، لكنها لا تحقق تأثيرا كبيرا.

وهناك حاجة إلى مزيد من الدراسات على عينات أكبر وأكثر تنوعا لتأكيد النتائج.

المصدر: الغارديان

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا