مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

فك رموز نقش محفور على تمثال من عهد ملك "حوّل كل ما يلمسه إلى ذهب"

تمكن علماء الآثار، لأول مرة، من فك شفرة نقش غامض محفور على برج صخري قائم بذاته من الصخور البركانية، يعود تاريخه إلى نحو 2600 عام.

فك رموز نقش محفور على تمثال من عهد ملك "حوّل كل ما يلمسه إلى ذهب"
بقايا تاريخية من وادي فريجيا / Atilla Alp Bolukbasi / Gettyimages.ru

ويكشف النقش على النصب الحجري، المعروف باسم "أرسلان كايا"، عن كلمة "ماتيران"، التي تعني "الإلهة الأم" في اللغة الهندو-أوروبية القديمة.

ويعود هذا النصب إلى الفريجيين، الذين سكنوا منطقة الأناضول في تركيا الحالية بين عامي 1200 و600 قبل الميلاد. وقد اشتهرت هذه القبيلة بملكها الأسطوري ميداس، الذي قيل إنه حول كل ما يلمسه إلى ذهب.

ويبلغ ارتفاع النصب حوالي 52 قدما (15.85 مترا)، ويُظهر في نحت فني "واجهة مبنى مزخرفة بأسود وأبو الهول". كما يتضمن النقش صورة للإلهة الأم واقفة في المدخل، وهي تتصدر النقش الذي تم فك شفرته حديثا.

ويعتقد أن "أرسلان كايا" هو أحد التماثيل الحجرية الثمانية المماثلة في المرتفعات الفريجية والتي يعتقد أنها تمثل أضرحة أو معابد مخصصة للإلهة الأم. وكان الفريجيون يمارسون ديانة وثنية متعددة الآلهة، ولكن الإلهة الأم "سيبيل" كانت تحظى بأعلى درجات التقدير.

وقال مارك مون، أستاذ التاريخ والآثار اليونانية القديمة في جامعة ولاية بنسلفانيا ومعد الدراسة، لمجلة "نيوزويك": "الإلهة الأم الفريجية كانت تعتبر إلهة قوية تتحكم في العالم الطبيعي".

وفي أبريل من هذا العام، زار مون "أرسلان كايا" لأول مرة ونجح في اكتشاف النقش "بالصدفة"، حيث أتاح التوقيت المثالي الضوء اللازم لالتقاط صور واضحة للنقش.

وأضاف مون: "لولا الضوء المناسب، ما كان بالإمكان تمييز هذه النقوش عن الشقوق في الصخور".

ومن خلال مقارنة الصور التي التقطها مع صور أخرى أفضل تم التقاطها في تسعينيات القرن التاسع عشر وخمسينيات القرن العشرين، تمكن مون من التأكد أن الكلمة المكتوبة هي "ماتيران". ورغم أنه لم يتمكن من ترجمة النقش بالكامل، استطاع استخراج معلومات جديدة عن بنيته النحوية.

وأوضح مون أن كلمة "ماتيران" هي على الأرجح صيغة المفعول من كلمة "ماتر"، ما يشير إلى أن النقش ربما يكون جزءا من جملة تحتوي على فعل، ويحتمل أن يكون قد ذكر اسم الشخص الذي كرس النصب للإلهة الأم.

كما قدّم مون تقديرا أكثر دقة لعمر النصب، مؤكدا أنه يعود إلى أوائل أو منتصف القرن السادس قبل الميلاد استنادا إلى أسلوب النقوش.

وعندما تم وصف "أرسلان كايا" لأول مرة في ثمانينيات القرن التاسع عشر، كان النقش في حالة تآكل شديدة. وأضاف مون: "لكنني كنت محظوظا في أنني تمكنت من رؤية تفاصيل دقيقة لم تُشاهد أو تُذكر من قبل".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الخارجية العراقية تتواصل مع السلطات في دمشق لإعادة النظر في مصادرة شقة جلال طالباني

أكاديمي إماراتي يثير تفاعلا بتغريدة حول "بوصلة سوريا الجديدة"

مسؤولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

وقف النار في غزة.. ترقب لتوجه مدير "سي أي أيه" إلى الدوحة وغموض بشأن مشاركة رئيس الموساد بالمفاوضات

الشيباني: نظام الأسد خلّف تركة من المشاكل مع شعبه ودول الجوار سنمحوها من ذاكرة السوريين والجوار

صحيفة تركية تكشف مطالب "العمال الكردستاني" مقابل تسليم سلاحه للسلطات السورية

سوريا.. رفع القيود المفروضة من قبل النظام السابق في مجال الاتصالات