مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • صاروخ أوريشنيك
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • نجم البرازيل يتزوج من ابنة أخت زوجته (صور)

    نجم البرازيل يتزوج من ابنة أخت زوجته (صور)

ما الذي تعرفونه عن ثقب الأوزون؟

يصادف اليوم، 16 سبتمبر، اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون. وهذا اليوم بمثابة تذكير عالمي بالدور المهم الذي تلعبه طبقة الأوزون في حماية الحياة على الأرض.

ما الذي تعرفونه عن ثقب الأوزون؟
Suparat Malipoom / EyeEm / Gettyimages.ru

وتعرف طبقة الأوزون بأنها حدود كوكبية حيوية تحمي كل أشكال الحياة على الأرض من الأشعة الفوق البنفسجية الضارة للشمس. ولكن، بحسب الأبحاث، تسببت سلسلة من الأحداث غير العادية في السنوات الأخيرة في ثقوب الأوزون التي تستمر لفترة أطول.

ويحتفل العالم باليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون في السادس عشر من سبتمبر من كل عام تخليدا لذكرى توقيع "بروتوكول مونتريال" عام 1987. وكان هذا الاتفاق الدولي علامة فارقة في مكافحة المواد التي تستنزف طبقة الأوزون، وهو غاز أساسي يحمي الحياة على الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.

وأعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا التاريخ تذكيرا بأهمية التعاون العالمي لمعالجة المشاكل البيئية الحرجة.

وقد حقق "بروتوكول مونتريال"، الذي دخل حيز التنفيذ بعد أربع سنوات فقط من اكتشاف ثقب الأوزون في عام 1985، نجاحا هائلا في منع العديد من الغازات المستنفدة للأوزون من دخول الغلاف الجوي.

ولكن الثقب سيستمر في الانفتاح كل عام لمدة أربعة عقود أخرى على الأقل بسبب الأعمار الطويلة للغازات المنبعثة في القرن الماضي.

ويرتبط استنفاد الأوزون أيضا بتغير المناخ، وهناك مشكلات ناشئة أخرى يمكن أن تؤثر على تعافي الأوزون، بما في ذلك حرائق الغابات الضخمة المتكررة بسبب تغير المناخ، والانبعاثات الناجمة عن إطلاق الصواريخ والمزيد من حطام الأقمار الصناعية التي تحترق في الغلاف الجوي العلوي.

وكل هذا يشير إلى أن استنفاد الأوزون ما يزال بعيدا عن الحل.

لماذا الأوزون مهم؟

يوجد معظم الأوزون الجوي في طبقة الستراتوسفير، على ارتفاع 10-50 كم فوق سطح الأرض، حيث يمتص أشعة الشمس فوق البنفسجية من النوع بي.

وتحمينا طبقة الأوزون من الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية، والتي يمكن أن تسبب الحروق وتشكل تهديدا صحيا أكبر، مثل الإصابة بسرطان الجلد. كما أن هذه الطبقة تساعد في الحفاظ على درجة حرارة الأرض معتدلة، ما يحافظ على الحياة.

ويستمر ثقب الأوزون في التكون فوق القارة القطبية الجنوبية كل ربيع، ما يتسبب في تغيرات متتالية في درجات الحرارة والرياح وأنماط هطول الأمطار في جميع أنحاء نصف الكرة الجنوبي.

ويتسبب استنفاد الأوزون في زيادة قوة الرياح الغربية السائدة في خطوط العرض الوسطى الجنوبية وتحولها نحو القارة القطبية الجنوبية خلال فصل الصيف.

وقد أدى هذا إلى زيادة ذوبان سطح الجرف الجليدي في القارة القطبية الجنوبية وتغيير أنماط هطول الأمطار ودرجات الحرارة في فصل الصيف في نيوزيلندا وأستراليا.

وفي حين أن ثقب الأوزون يدفع إلى تغير المناخ، فإن حماية طبقة الأوزون وتعافيها له فوائد للمناخ.

ويشرح الخبراء أن العديد من الغازات التي تستنفد الأوزون، مثل مركبات الكلورو فلورو كربون (CFCs) والهيدرو فلورو كربون (HFCs) هي أيضا غازات دفيئة قوية. ومن خلال التخلص التدريجي من هذه الغازات، ساعد "بروتوكول مونتريال" العالم على تجنب الانهيار الكارثي لطبقة الأوزون العالمية، وكذلك الحد من الاحتباس الحراري العالمي.

وقد قدرت إحدى الدراسات أن "بروتوكول مونتريال" قد أرجأ أول صيف خال من الجليد في القطب الشمالي بما يصل إلى 15 عاما.

ووفقا للعلماء، فإن استنفاد الأوزون وتغير المناخ مشكلتان مترابطتان. ففي حين يؤثر استنفاد الأوزون على مناخ نصف الكرة الجنوبي، فإن تعافي الأوزون العالمي يتأثر بدوره بانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، مثل ثاني أكسيد الكربون وأكسيد النيتروز والميثان.

وعلى الرغم من أن "بروتوكول مونتريال" هو بلا شك المعاهدة البيئية الأكثر نجاحا، ولكن قصة الأوزون تجلب مفاجآت مستمرة، حيث لا يعتمد توقيت تعافي الأوزون على الانبعاثات المستقبلية ولكن هناك عوامل مساهمة أخرى.

وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن حرائق الغابات الضخمة، مثل حرائق الغابات في أستراليا عام 2019 يمكن أن تساهم في استنفاد الأوزون. ومن المتوقع أن يؤدي زيادة إطلاق الصواريخ المدنية إلى زيادة الغازات والهباء الجوي التي تسبب استنفاد الأوزون في طبقة الستراتوسفير.

كما أن الكميات الكبيرة من الحطام الناجم عن إعادة دخول الأقمار الصناعية إلى الغلاف الجوي قد تساهم في فقدان الأوزون من خلال إدخال الهباء الجوي إلى الغلاف الجوي العلوي.

وإضافة إلى هذه المشكلات تأتي مقترحات "الهندسة الجيولوجية" المثيرة للجدل، والتي بموجبها يتم حقن الهباء الجوي عمدا في طبقة الستراتوسفير للحد من معدل الاحتباس الحراري العالمي. ومن المرجح أن يؤدي هذا إلى استنزاف الأوزون بشكل أكبر.

جدير بالذكر أنه من المتوقع أن يتعافى الأوزون بشكل كامل في النصف الشمالي من الكرة الأرضية بحلول عام 2030، بينما سيحدث التعافي الكامل في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية بحلول عام 2050، وبعد ذلك بعشر سنوات في المناطق القطبية.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زيلينسكي يشتكي من رد فعل "شركاء أوكرانيا الأعزاء" على ضربة "أوريشنيك"

بعد ضربة "أوريشنيك".. وزير خارجية إيطاليا يطالب أوروبا بالسعي للسلام في أوكرانيا

محلل CNN بعد إطلاق "أوريشنيك" الروسي: "هل مات الردع للتو؟"

لوكاشينكو: العالم على شفير حرب عالمية ثالثة لم يغرق في أتونها بعد

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

ضابط أمريكي: "أوريشنيك" جزء من التهديد النووي وبوتين يريد به ردع واشنطن

"الغارديان": استخدام روسيا صاروخ "أوريشنيك" تهديد مباشر من بوتين لواشنطن ولندن

لافروف: زيلينسكي يتهم أسياده بتركه أعزل

مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقال الصادرة عن الجنائية الدولية

مدفيديف حول استخدام الأسلحة النووية: لا يوجد أشخاص مجانين في القيادة الروسية