مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

81 خبر
  • الانتخابات الأمريكية
  • خارج الملعب
  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد
  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

أول دليل على الحياة البشرية القديمة في كهف بركاني بالسعودية

اكتشف علماء الآثار كنزا من الأدلة على أن البشر سكنوا ذات يوم كهفا في السعودية تشكّل من الحمم البركانية المتدفقة، ما يسلط الضوء على تاريخ الحياة البشرية في المنطقة.

أول دليل على الحياة البشرية القديمة في كهف بركاني بالسعودية
أول دليل على الحياة البشرية القديمة في كهف بركاني بالسعودية / ABDULLAH ALSHANBARI / 500px / Gettyimages.ru

وتشمل اكتشافات فريق العلماء الدولي، عظام الحيوانات وآثار الفن الصخري، ما يكشف عن كيفية استخدام الناس لشبكة الكهوف.

وتبين أن الكهف بمنطقة المدينة المنورة، المسمى "أم جرسان"، استُخدم بانتظام كمسكن منذ زهاء 10000 عام، خلال العصر الحجري الحديث، لمدة 7000 عام على الأقل، وربما حتى العصر البرونزي.

ويقول عالم الآثار مايكل بيتراليا، من جامعة Griffith في أستراليا: "في حين أن المواقع تحت الأرض لها أهمية عالمية في علم الآثار، فإن بحثنا يمثل أول دراسة شاملة من نوعها في السعودية".

وركز العلماء على النشاط البشري في الكهف الذي يمتد بطول 1.5 كيلومتر. وعثروا على قطع من القماش وقطع خشبية مشغولة وهياكل حجرية جزئية، ربما تم استخدامها كأدوات، بالإضافة إلى المزيد من عظام الحيوانات. 

ويشير تحليل البقايا البشرية إلى أن سكان الكهف حافظوا على نظام غذائي غني بالبروتين على مدى آلاف السنين، مع زيادة مطردة في استهلاك أنواع معينة من النباتات المرتبطة بمستوطنات الواحات.

وتضيف هذه الاكتشافات إلى الأبحاث السابقة التي تشير إلى أن هذه الكهوف وفرت لرعاة الحيوانات فترة راحة من الظروف الصحراوية أثناء تنقلهم بين الواحات.

ويقول عالم الآثار ماثيو ستيوارت، من جامعة Griffith: "تقدم النتائج لمحة نادرة عن حياة الشعوب القديمة في شبه الجزيرة العربية، وتكشف عن المراحل المتكررة للتوطن البشري، وتسلط الضوء على الأنشطة الرعوية التي ازدهرت ذات يوم في هذا المشهد الطبيعي".

ويمكن أن تكون الكهوف، مثل "أم جرسان"، بمثابة منجم ذهب للمواد بالنسبة لعلماء الآثار، حيث أن كل ما تبقى فيها محمي من الرياح والشمس الحارة وغيرها من أشكال العوامل الجوية.

نشر البحث في مجلة PLOS ONE.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

بعضهم من المؤسسة الأمنية.. إسرائيل تعلن عن المتورطين في تسريبات وثائق مكتب نتنياهو

الرئيس الإيراني يقدم عرضا "غير مباشر" لإسرائيل لوقف حرب غزة ولبنان ومنع تحولها إلى شاملة

"مكتوب عليهم أن ينفوا من الأرض".. ماذا قال قاضي "الخلية الإعلامية" عن القادة الإخوان ؟

حماس تعلق على حوار الفصائل الفلسطينية في القاهرة