مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

إنماء أطفال في المختبر قد يصبح حقيقة واقعة بحلول عام 2028 بفضل اختراق ياباني جديد

ادعى علماء يابانيون أنهم على وشك إنماء أطفال بشرية في المختبر، من خلال احتضان البويضات والحيوانات المنوية في رحم اصطناعي.

إنماء أطفال في المختبر قد يصبح حقيقة واقعة بحلول عام 2028 بفضل اختراق ياباني جديد
صورة تعبيرية / luismmolina / Gettyimages.ru

وبفضل هذا الاختراق الجديد، سيكون العلماء اليابانيون قادرين على إنتاج بويضات وحيوانات منوية بشرية في المختبر من "نقطة الصفر"، يمكن أن تتطور بعد ذلك في رحم اصطناعي.

ويعتقد البروفيسور كاتسوهيكو هاياشي، خبير بيولوجيا الخلايا الجذعية في جامعة كيوشو الذي اكتشف العملية على الفئران، أنه ما يزال أمامه خمس سنوات فقط لتكرار النتائج على البشر.

واستخدم فريق هاياشي طريقة "تأجير الأرحام الاصطناعية" هذه لإنشاء فئران صغيرة من أبوين بيولوجيين اثنين من الذكور، باستخدام خلايا جلد من فأر لتكوين بويضة قابلة للحياة ثم تخصيبها.

ووفقا للدراسة الجديدة التي نُشرت في مجلة Nature، قام الفريق بتحويل خلايا جلد ذكور الفئران إلى خلايا جذعية متعددة القدرات، ولديها القدرة على التطور إلى أنواع مختلفة من الخلايا أو الأنسجة، مثل مُحدِّد الشكل الخلوي.

ثم قام الفريق بتنمية هذه الخلايا ومعالجتها بدواء حوّل الخلايا الجذعية للذكور إلى خلايا أنثوية، وبالتالي إنتاج خلايا بويضة وظيفية.

وفي غضون ذلك، أدى تخصيب تلك البويضات وزرع نموذج الطفل هذا في إناث الفئران، في الوقت نفسه، إلى تصور اصطناعي لفئران ذكور.

وعلى الرغم من أن 1% فقط من الأجنة (سبعة من أصل 630) نمت إلى فئران حية، يعتقد العلماء أن التجربة قد يكون لها آثار مهمة على التكاثر البشري.

وقالت ديانا لايرد، خبيرة الخلايا الجذعية والإنجابية بجامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو، والتي لم تشارك في الدراسة: "إنها استراتيجية ذكية جدا. إنها خطوة مهمة في كل من الخلايا الجذعية وعلم الأحياء التناسلي".

وفي الواقع، يمكن نظريا تكرار هذه العملية في البشر عن طريق حقن الأجنة التي يتم إنتاجها عبر خلايا جذعية متعددة القدرات في رحم الأنثى.

ومع ذلك، في حين أن العلماء تمكنوا من هندسة بويضات بشرية وحيوانات منوية في المختبر - وهي عملية تُعرف باسم تكوين الأمشاج في المختبر - لم يتمكنوا من تكوين أجنة أصلية. بعبارة أخرى، ما تزال طريقة صناعة الأطفال اصطناعيا في مرحلتها الجنينية.

وقدّر الدكتور هاياشي أن الأمر سيستغرق نحو نصف عقد لتكرار إنتاج خلايا شبيهة بالبويضات في البشر، و10 إلى 20 عاما من الاختبارات للتأكد من أن طريقة الإنجاب الاصطناعي هذه آمنة للاستخدام في العيادات.

ويتمثل أحد المخاوف بشأن هذا الاختراق العلمي في الطفرات والأخطاء التي قد يتم إدخالها في طبق بتري قبل استخدام الخلايا الجذعية في صنع البويضات.

وإذا نجحت هذه التقنية، فقد توفر نعمة كبيرة لأولئك الذين يعانون من العقم، وهي حالة تؤثر على 1 من كل 6 في جميع أنحاء العالم، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.

ولا تخلو فكرة الأطفال المنشئين في المختبر من مخاوف قانونية وأخلاقية، من ذلك القلق المتعلق بتصميم الأطفال لتكون لديهم سمات معينة باستخدام أدوات تعديل الجينات، ما يفسح المجال لمفهوم الطفل المثالي المفترض.

وهناك أيضا مخاوف من أن يُجبر البعض على إنجاب أطفال ضد إرادتهم باستخدام خصلة من الشعر أو قطعة من الجلد.

المصدر: نيويورك بوست

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا