مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • حاول مع رونالدو أو ميسي.. مشجع يحصل على قميص لاعب بطريقة ذكية (فيديو)

    حاول مع رونالدو أو ميسي.. مشجع يحصل على قميص لاعب بطريقة ذكية (فيديو)

  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

السماء الليلية تزداد سطوعا بنسبة 10% كل عام و"تمحو" النجوم عن الأنظار

وجدت دراسة حديثة أن سماء الليل تزداد سطوعا بنسبة 10% تقريبا كل عام و"تمحو" النجوم من وجهة نظرنا، بفضل المستويات المتزايدة للتلوث الضوئي.

السماء الليلية تزداد سطوعا بنسبة 10% كل عام و"تمحو" النجوم عن الأنظار
صورة تعبيرية / Trevor Williams / Gettyimages.ru

ويأتي هذا التحذير من قبل علماء فلك يتابعون مشروعا علميا دوليا للمواطنين يسمى Globe at Night يجمع بيانات حول رؤية الأبراج البارزة لأكثر من عقد.

وقال العلماء إن وجهة نظرنا المتغيرة هي خسارة للعلماء، الذين يعتمدون على السماء المظلمة لدراسة الكون، ولكن أيضا خسارة لـ"تراثنا الثقافي".

وأوضح البروفيسور كريس إمبي من جامعة أريزونا والدكتورة كوني ووكر من مختبر أبحاث الفلك البصري والأشعة تحت الحمراء الوطني: "على مدى عقود، كان علماء الفلك يبنون تلسكوبات في أحلك الأماكن على الأرض لتجنب التلوث الضوئي. واليوم، يعيش معظم الناس في المدن أو الضواحي التي تسلط الضوء دون داع على السماء ليلا، ما يقلل بشكل كبير من رؤية النجوم".

وتشير بيانات الأقمار الصناعية إلى أن التلوث الضوئي في أمريكا الشمالية وأوروبا ظل ثابتا أو انخفض بشكل طفيف خلال العقد الماضي، بينما زاد في أجزاء أخرى من العالم، مثل إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية.

ومع ذلك، تفوت الأقمار الصناعية الضوء الأزرق لمصابيح LED، والتي تُستخدم عادة للإضاءة الخارجية، ما يؤدي إلى التقليل من التلوث الضوئي

ويعمل مشروع Globe at Night على تجنيد أفراد من الجمهور، بصفتهم "علماء مواطنين"، لقياس مدى تغير آراء الناس اليومية في السماء.

وقال كل من إمبي والدكتور ووكر: "الاعتماد على العلماء المواطنين يجعل من السهل جدا إجراء قياسات متعددة للسماء ليلا بمرور الوقت من العديد من الأماكن المختلفة".

ولتوفير البيانات للمشروع، يقوم المتطوعون بإدخال التاريخ والوقت وموقعهم وظروف الطقس المحلية في صفحة تقارير عبر الإنترنت في أي وقت بعد ساعة أو أكثر من غروب الشمس في ليالي معينة كل شهر. ثم تعرض الصفحة ثماني لوحات، كل منها يعرض كوكبة مرئية في ذلك الوقت من العام، مثل كوكبة الجبار (أو الجوزاء) في يناير وفبراير، على سبيل المثال.

وتُظهر اللوحة الأولى، التي تمثل سماء ليلية ملوثة بالضوء، عددا قليلا من النجوم الأكثر سطوعا. وتُبين كل لوحة نجوما أكثر خفوتا بشكل تدريجي، تمثل سماء أكثر قتامة. ثم يطابق المشاركون ما يرونه في السماء بإحدى اللوحات.

وأطلق فريق Globe at Night صفحة التقارير كتطبيق عبر الإنترنت في عام 2011، تماما كما بدأ اعتماد مصابيح LED على نطاق واسع.

وفي دراسة نُشرت مؤخرا، ألقى الباحثون نظرة على البيانات التي تم جمعها منذ ذلك الحين، حيث قاموا أولا بتصفية التقارير التي يحتمل أن تكون غير موثوقة مثل تلك التي تم جمعها أثناء الغسق، أو عندما كان القمر يزين السماء، أو عندما كانت السماء محجوبة بالسحب.

وتركهم هذا مع 51 ألف نقطة بيانات هائلة، معظمها مسجلة في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية.

ووجد الفريق، في المتوسط، أن سماء الليل أصبحت أكثر إشراقا بنسبة 9.6% كل عام، ما يعني أن سماء الليل تظهر الآن، بالنسبة للكثيرين، ضعف سطوعها قبل ثماني سنوات فقط.

كما لاحظ البروفيسور إمبي والدكتور ووكر: "إذا استمر هذا الاتجاه، فإن الطفل المولود اليوم في مكان يظهر فيه 250 نجما الآن سيكون قادرا فقط على رؤية 100 نجم في عيد ميلاده الثامن عشر".

وتابع الثنائي: "السبب الرئيسي وراء زيادة سطوع سماء الليل هو التحضر والاستخدام المتزايد لمصابيح LED للإضاءة الخارجية. إن فقدان السماء المظلمة، بسبب التلوث الضوئي وأيضا من الأعداد المتزايدة من الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض، يهدد قدرتنا كفلكيين على القيام بالعلوم الجيدة".

وتابعوا: "يتداخل التلوث الضوئي أيضا مع الدورة اليومية للضوء والظلام التي تستخدمها النباتات والحيوانات لتنظيم النوم والتغذية والتكاثر".

ومع ذلك، هناك تدابير يمكن للناس ومجتمعاتهم اتخاذها للحد من التلوث الضوئي، مثل حماية مصابيح الإضاءة الخارجية بحيث تضيء لأسفل، واستبدال الأضواء البيضاء ببدائل صفراء اللون، ووضع الأضواء على أجهزة ضبط الوقت أو أجهزة استشعار الحركة.

نشرت النتائج الكاملة للدراسة في مجلة Science.

المصدر: إكسبريس

التعليقات

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقال الصادرة عن الجنائية الدولية

مدفيديف حول استخدام الأسلحة النووية: لا يوجد أشخاص مجانين في القيادة الروسية

زيلينسكي يشتكي من رد فعل "شركاء أوكرانيا الأعزاء" على ضربة "أوريشنيك"