مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

لماذا يعتقد الخبراء أن الأجسام المضادة ليست خط الدفاع الوحيد ضد "كوفيد-19"؟

خلال رحلة مكافحة فيروس كورونا، استحوذ أحد المكونات الرئيسية لجهاز المناعة البشري على الأضواء: ​​الأجسام المضادة.

لماذا يعتقد الخبراء أن الأجسام المضادة ليست خط الدفاع الوحيد ضد "كوفيد-19"؟
صورة تعبيرية / HRISTOPH BURGSTEDT/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

واحتلت هذه البروتينات على شكل Y أهم الأخبار مؤخرا لأن لقاحات "كوفيد-19" لا تنتج الكثير منها الذي يعمل ضد متغير "أوميكرون" شديد التحور مقارنة بالسلالات السابقة، على الأقل، ليس من دون معزز.

ويتم تدريب الأجسام المضادة على كل من اللقاحات والعدوى، وتلتصق بالبروتين الشوكي الذي يثبّت سطح الفيروس التاجي، ويمنعه من اختراق الخلايا ويصيب المضيف بالمرض.

ولكن رغم ذلك، فهي ليست المدافع الوحيد ضد متحور "أوميكرون"، وبحسب عالم المناعة في جامعة هارفارد روجر شابيرو: "في الواقع، هناك استجابة معقدة ومنسقة وهي رائعة حقا من وجهة نظر تطورية".

وفي ما يلي بعض النقاط الأساسية:

جهاز المناعة الفطري

في الدقائق والساعات التي تلي الإصابة بالفيروس لأول مرة، ترسل إشارات البروتين إنذارات لتجنيد "الجيش المتوحش القوي" للجهاز المناعي الفطري، وهو خط الدفاع الأول الذي يحمي الجسم من الممرضات منذ التعرض.

وأول المستجيبين هو "العدلات"، التي تشكل 50% إلى 70% من جميع الخلايا البيضاء وهي سريعة في القتال، ولكنها تموت أيضا.

وتشمل الأنواع الأخرى الخلايا البلعمية الجائعة، التي تصطاد مسببات الأمراض وتقوم بنقل أجزاء من المواد الرئيسية المبتلعة إلى سطح خلاياها و"تقديمها" إلى خلايا أخرى في الجهاز المناعي للمساعدة في تدريب زملائها الأكثر ذكاء، والتي يطلق عليها اسم خلايا "القاتل الطبيعي" والخلايا "المتغصنة"، التي تنقل معلوماتها إلى الخلايا المقاتلة.

وقال جون ويري، عالم المناعة في الجامعة بنسلفانيا، إن هذه الخلايا تنقسم إلى الخلايا البائية والخلايا التائية، وهي عبارة عن ضباط استخبارات وقتلة مدربين، على التوالي.

وأوضح أنه إذا لم يتم طرد الغزاة، فإن الجهاز المناعي التكيفي سيلعب دوره. فبعد أيام قليلة من الإصابة الأولى، تتكيف الخلايا البائية مع التهديد وتبدأ في ضخ الأجسام المضادة.

ويقوم التطعيم أيضا بتدريب الخلايا البائية، بشكل أساسي داخل العقد الليمفاوية في الإبط، بالقرب من موقع الحقن، لتكون جاهزة.

وشبههم شابيرو بـ"ضباط المخابرات" لأنه بحوزتهم معلومات حيوية عن التهديدات. وهي أكثر أنواع الأجسام المضادة فاعلية، والمعروفة باسم "التحييد".

وهناك أجسام مضادة أخرى أقل انتشارا، ولكنها لا تزال تساعد في الاستيلاء على الفيروس، أو جره نحو الخلايا المناعية، أو طلب المساعدة وتصعيد الاستجابة الكلية، وهم شركاء الخلايا البائية الرئيسيون، "الخلايا التائية"، والتي يمكن تقسيمها على نطاق واسع إلى "مساعدين" و"قتلة".

وأشار شابيرو، إلى أنه هذه الخلايا مثل القتلة الحقيقيين "وهم يذهبون ويهاجمون الخلايا المصابة"، لكن هؤلاء القتلة يلحقون أضرارا جانبية من أجل الصالح العام.

وأضاف أن الخلايا التائية المساعدة "تشبه الجنرالات"، حيث تحشد القوات وتحفز الخلايا البائية على زيادة إنتاجها وتوجه نظيراتها القاتلة نحو العدو.

وبسبب بروتين "سبايك" (spike) شديد التحور، قد ينزلق متحور "أوميكرون" بسهولة أكبر عن طريق تحييد الأجسام المضادة الممنوحة عن طريق العدوى أو التطعيم السابق.

والخبر السيئ هو أن هذا يجعل الناس أكثر عرضة للإصابة بأعراض العدوى. لكن الخبر السار هو أن الخلايا التائية لا تنخدع بسهولة.

وقال ويري إن الخلايا التائية لديها "منظار" في الخلايا المصابة، حيث يمكنها البحث عن الأجزاء المكونة للفيروس أثناء دورة تكاثره.

وهم أفضل بكثير في التعرف على العلامات المنذرة للأعداء الذين واجهوهم من قبل، حتى لو كان تنكرهم الذكي يجعلهم يتخطون الأجسام المضادة.

وتقوم الخلايا التائية القاتلة بمهام البحث والتدمير، وإحداث ثقوب في الخلايا المصابة، وتدميرها، وإثارة ردود فعل لجلب البروتينات الالتهابية المعروفة باسم "السيتوكينات" إلى المعركة.

واعتمادا على سرعة الاستجابة، قد يصاب الشخص الملقح المصاب بعدوى خارقة بأعراض خفيفة تشبه أعراض البرد أو معتدلة تشبه أعراض الإنفلونزا، لكن فرص الإصابة بمرض حاد تقل بشكل كبير.

ولا ينتقص أي من هذا من حالة المعززات، التي تزيد من إنتاج جميع أنواع الأجسام المضادة، ويبدو أيضا أنها تزيد من تدريب الخلايا البائية والتائية.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي