مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • صاروخ أوريشنيك
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

اختراق في علم الآثار: تحليل يكشف ما يحتمل أنه دمّر مدينة البتراء القديمة!

اكتشف علماء الآثار أدلة اختراق محتملة لـ "فيضان هائل" ربما دمر مدينة البتراء القديمة، ما أدى إلى نزوح جماعي غامض.

اختراق في علم الآثار: تحليل يكشف ما يحتمل أنه دمّر مدينة البتراء القديمة!

وكانت مدينة البتراء ذات يوم مركزا سياسيا وثقافيا واقتصاديا مهما، تأسست كنقطة تجارية من قبل سكان المنطقة الأصليين - الأنباط - وكانت المدينة تقع في ما هو الآن جنوب غرب الأردن. وسرعان ما جمع الأنباط قدرا كبيرا من الثروة.

وهاجم الإغريق المدينة في عام 312 قبل الميلاد - وهي أول إشارة إلى البتراء في التاريخ المسجل.

ولكن الأنباط تمكنوا من الرد وإبقاء الغزاة في مأزق، مستخدمين التضاريس الجبلية المحيطة بالمدينة والتي كانت بمثابة جدار طبيعي لصالحهم.

وفي وقت لاحق، حاول الرومان مهاجمة المدينة عام 106 بعد الميلاد، وأجبروا الأنباط على الاستسلام، وضم المنطقة وتغيير اسمها إلى العربية البتراء.

واستمروا في حكم المدينة لأكثر من 250 عاما حتى منتصف القرن الرابع الميلادي عندما مزق زلزال المدينة. وفيما بعد، سيطرت الإمبراطورية البيزنطية على البتراء وحكمتها لحوالي 300 عام.

ولكن مع بداية القرن الثامن الميلادي، تم التخلي عن المدينة إلى حد كبير ولم تعد تستخدم كموقع للتجارة أو السياسة أو الثقافة - وهو لغز استعصى على الباحثين حله.

وفي حين ادعى الكثيرون أن الزلزال كان كافيا لإلحاق أضرار لا يمكن إصلاحها بالبتراء، ادعى آخرون منذ ذلك الحين أن كارثة أخرى ربما تكون ضربت المدينة، كما استكشف خلال الفيلم الوثائقي لقناة Smithsonian، "أسرار: لغز البتراء".

وهنا، كشف الدكتور توم باراديس، عن أدلة يعتقد أن البتراء كانت "ضحية شكل آخر من أشكال الكارثة".

وعلى طول الشارع الرئيسي المترابط في البتراء، وجد فريق من علماء الآثار الذين حققوا في مجموعة من المتاجر في عام 2017، شيئا محيرا.

كما أوضح الدكتور باراديس: "ما اكتشفوه كان عبارة عن أسرَّة ضخمة من الحجر الرملي شديد البياض. وهو يحمل قطعة من الرمل الأحمر القرميدي الذي يعود أصله إلى منطقة البتراء، إنها أكثر خصوصية للجزء السفلي من الوادي قبل التقاط قطعة من الرمل الأبيض".

وعثر الفريق على رمال بيضاء في واد من الصخور الحمراء فقط.

وبعد تفقده للمنطقة المحيطة، سرعان ما أدرك الدكتور بارادايس أن الرمال البيضاء تشبه الحجر الرملي عبر الوادي أعلى التل.

وقال: "بدأنا تحقيقا أطول من شأنه أن يقودنا إلى استنتاج أن البتراء ربما تعرضت فعليا لفيضان هائل". وخلال موسم الأمطار، عُرف أن البتراء تقع ضحية فيضانات شديدة.

وفي عام 1963 فقط، تسببت الفيضانات في تدمير مدخل البتراء الرئيسي، ما أسفر عن مقتل 22 زائرا بعد أن هبت المياه على الوديان أدناه.

ويشير التحليل الأثري لتخطيط المدينة إلى أن الأنباط كانوا جميعا مدركين لخطر الفيضانات حتى قبل 2000 عام.

وكانوا يعلمون أنه من الضروري الحفاظ على جفاف السيق، حيث كان اتصالهم الرئيسي بالعالم الخارجي، وبالتالي أنشأوا نفقا لإعادة توجيه أي زيادة محتملة في هطول الأمطار.

ومع ذلك، عند مدخل النفق، اكتشف باراديس "دليلا واضحا" على أنه في مرحلة ما، دعمت المياه بشكل كبير، ما ترك الباب مفتوحا أمام احتمال حدوث تسرب.

وقال: "نحن نبحث في خمسة، ستة، سبعة أمتار من مياه الفيضانات في هذه المرحلة - كان من الممكن أن تكون كمية غير عادية من المياه".

وإذا كان هذا صحيحا، لكانت المياه تتدفق على حافة التل، وتتراجع إلى المدينة وتغطي الشوارع بما يصل إلى 16 قدما من الرمال والحطام.

وبعد هجر البتراء في القرن الثامن، استخدم الرعاة الرحّل هياكلها الحجرية كمأوى لعدة قرون.

وبعد ذلك، في عام 1812، عثر المستكشف السويسري يوهان لودفيغ بوركهارت على الأنقاض خلال إحدى رحلاته، واصفا إياها في سرد ​​تاريخي لرحلته.

ومع إدراك العالم الغربي الآن لوجود مدينة مفقودة، سافر العلماء والمستكشفون والأكاديميون وعلماء الآثار إلى البتراء ليروا بأنفسهم.

وسرعان ما أطلق مشروع رسمي لحفر ومسح البتراء.

وفي عام 1985، سمي الموقع كموقع للتراث العالمي لليونسكو، وبحلول أوائل القرن العشرين، أصبح أحد "عجائب الدنيا السبع الجديدة".

المصدر: إكسبريس

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟