مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

اكتشاف هام حول منحوتات للإبل بالحجم الطبيعي في السعودية!

كشف تحليل جديد أن منحوتات الإبل بـ"الحجم الطبيعي" في السعودية، والتي كان يُعتقد في الأصل أن عمرها 2000 عام، تعود في الواقع إلى 8000 عام.

اكتشاف هام حول منحوتات للإبل بالحجم الطبيعي في السعودية!

وهذا الاكتشاف يجعلها ضعف عمر ستونهنغ في بريطانيا، حيث نقلت الأحجار إلى دائرتها الفريدة حوالي 2500 قبل الميلاد.

وكانت التقديرات السابقة تشير إلى أن 21 منحوتة من الإبل والحصان وأشكال أخرى، عمرها حوالي 2000 عام وصنعت بعد نهاية العصر الحديدي. وهذا لأنها تتشابه مع الأعمال الفنية في مدينة البتراء الأردنية القديمة، والتي كانت نصف منحوتة في الصخر منذ حوالي ألفي عام.

ومع ذلك، كشفت طرق التأريخ المتطورة أن التقدير كان خارجا عن 6000 عام، حيث من المحتمل أن تعود المنحوتات إلى زهاء 6000 قبل الميلاد عندما كانت الصحاري القاحلة الآن في شمال السعودية "أرض عشبية تشبه السافانا مبعثرة بالبحيرات والأشجار''. 

ويعد الفن الصخري صعبا للغاية حتى الآن، لا سيما في "موقع الإبل" في محافظة الجوف شمال غرب السعودية، حيث تسبب التعرية في إتلاف النقوش ثلاثية الأبعاد على نطاق واسع.

ولتحديد عمر للموقع، قيّم العلماء علامات الأدوات والعوامل الجوية على المنحوتات، وكذلك الأجزاء المتساقطة وكثافة الطبقات العليا للصخور.

وتشير البيانات إلى أن المنحوتات صنعت بأدوات حجرية خلال الألفية السادسة، وهي الفترة التي كانت فيها القبائل ترعى الماشية والأغنام والماعز.

وقال معدو الدراسة: "يمكننا الآن ربط موقع الإبل بفترة ما قبل التاريخ عندما ابتكر السكان الرعويون في شمال الجزيرة العربية فنا صخريا، وقاموا ببناء هياكل حجرية كبيرة تسمى mustatil. موقع الإبل هو بالتالي جزء من نمط أوسع من النشاط حيث تجتمع المجموعات بشكل متكرر لإنشاء وتمييز أماكن رمزية".

وكان البحث جهدا مشتركا بين وزارة الثقافة السعودية ومعهد ماكس بلانك لعلوم تاريخ البشرية والمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي وجامعة الملك سعود.

وتشير إعادة بناء عمليات النحت والتجوية في الموقع إلى أنه كان قيد الاستخدام لفترة طويلة، تم خلالها إعادة نقش الألواح وإعادة تشكيلها.

وبحلول أواخر الألفية السادسة قبل الميلاد، نحتت معظم النقوش، إن لم يكن كلها، ما يجعل النقوش البارزة من موقع الإبل أقدم نقوش واسعة النطاق معروفة في العالم.

وقالت معدة الدراسة، الدكتورة ماريا غواغنين، من معهد ماكس بلانك لعلوم تاريخ البشرية في ألمانيا: "عادت مجتمعات العصر الحجري الحديث مرارا وتكرارا إلى موقع الإبل، ما يعني أن رمزيته ووظيفته تم الحفاظ عليهما على مدى أجيال عديدة. ويعد الحفاظ على هذا الموقع أمرا أساسيا الآن، كما هو الحال بالنسبة للبحث المستقبلي في المنطقة لتحديد ما إذا كانت هناك مواقع أخرى من هذا القبيل، قد تكون موجودة".

ونُشر البحث عن موقع الإبل في مجلة Archaeological Science Reports.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)