مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

العلماء يكشفون الغموض وراء عدم قدرة البشر على تذكر أي شيء من الطفولة المبكرة

كشف العلماء عن تفسير محتمل لسبب عدم قدرتنا إلى حد كبير على تذكر أي شيء واضح من سنواتنا الأولى.

العلماء يكشفون الغموض وراء عدم قدرة البشر على تذكر أي شيء من الطفولة المبكرة
صورة تعبيرية / Georgy Zimarev / Sputnik

وأجريت الدراسة باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، ووجدت أن منطقة واحدة من الدماغ، الحُصين، كانت تركز على أنماط الملاحظة حتى يتمكن الرضيع من فهم المزيد عن محيطه.

وهذا أمر بالغ الأهمية للتنبؤ بالبيئة، وهو أساس للبقاء على قيد الحياة، ويحدث على الرغم من أن الدماغ غير قادر على تخزين تفاصيل محددة في هذه المرحلة.

وقال نيك تورك براون، أستاذ علم النفس في جامعة ييل، والمؤلف البارز في الدراسة الحديثة: "هناك لغز أساسي حول الطبيعة البشرية هو أننا لا نتذكر شيئا تقريبا منذ الولادة وحتى مرحلة الطفولة المبكرة، ومع ذلك نتعلم الكثير من المعلومات الهامة خلال ذلك الوقت. لغتنا الأولى، وكيفية المشي، والأشياء والأطعمة، والروابط الاجتماعية".

وسلط الضوء على أن الحُصين، الموجود في جزء من الدماغ مسؤول عن الذاكرة، غير قادر على تكوين ذكريات محددة عندما نولد.

ومع ذلك، يتضاعف حجمه خلال العامين الأولين من الحياة، ما يسمح له في النهاية ببناء روابط كافية لخلق ذكريات عرضية، والتي قد يعتقد الكثير منا أنها "أقدم" ذاكرتنا.

وقال تورك براون: "مع حدوث هذه التغييرات، نحصل في النهاية على القدرة على تخزين الذكريات. لكن بحثنا يظهر أنه حتى لو لم نتمكن من تذكر تجارب الطفولة في وقت لاحق من الحياة، يتم تسجيلها على الرغم من ذلك بطريقة تسمح لنا بالتعلم منها".

وأشار إلى أن استراتيجية خلق المزيد من الذكريات "العامة" مهمة، لأنها أتاحت لنا تعلم المهارات المهمة التي تشكل المهارات الأساسية للحياة، مثل المشي وفهم اللغة.

وتجادل الدراسة بأن لدينا "ذكريات" من هذه الفترة، لكنها أشياء نأخذها كأمر مسلم به ونستخدمها كل يوم بدلا من الذكريات العرضية الأكثر تحديدا.

والذكريات العرضية، التي تستند إلى تجارب أكثر تحديدا، هي أيضا نوع من الذاكرة التي تُفقد في حالة فقدان ذاكرة البالغين.

واستخدم فريق جامعة ييل تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي لدراسة أدمغة 17 طفلا تتراوح أعمارهم بين ثلاثة أشهر وسنتين.

وفي التجربة، تم تقديم مجموعتين من الصور للرضع، واحدة بترتيب عشوائي، والأخرى تحتوي على تسلسلات منظمة وأنماط خفية يمكن تعلمها.

وأظهر التصوير أن الحُصين استجاب أكثر للصور التي أتاحت الفرصة لتعلم الأنماط.

ونشرت نتائج الدراسة مفصلة في 21 مايو في مجلة Current Biology.

المصدر: ديلي ستار

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري