مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • فريق ترامب
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

  • التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

    التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

العلماء يستخدمون تقنية ثورية تحصد الخلايا الجذعية لعلاج العظام!

طور علماء من جامعة ساوثهامبتون، تقنية ترى أن جزيئات الذهب النانوية تدخل عظام الإنسان وتجعلها تتوهج، ما يساعد العلماء في العثور على خلايا جذعية ذات قيمة عالية وتعالج العظام.

العلماء يستخدمون تقنية ثورية تحصد الخلايا الجذعية لعلاج العظام!

ويعد التعاون متعدد التخصصات بين الفيزيائيين والكيميائيين ومهندسي الأنسجة، بقيادة أستاذ علوم العضلات والعظام ريتشارد أوريفو والبروفيسور أنطونيوس كاناراس، من مجموعة الكم والضوء والمادة، مسؤولا عن التقنية الثورية المحتملة.

وعملوا معا لإعادة استخدام المواد النانوية للبحث عن الخلايا الجذعية الموجودة في الهيكل العظمي البشري وإثرائها، والتي يمكن أن تحدث ثورة في علاجات إصابات العظام وربما إصلاح أو استبدال العظام المفقودة.

وغُلّفت جزيئات الذهب النانوية المخصصة، وهي جزيئات كروية مكونة من آلاف ذرات الذهب، بخيوط من الحمض النووي لجعل الخلايا الجذعية الهيكلية في توهج نخاع العظم، من خلال إطلاق صبغة الفلورسنت.

وبمجرد التوهج، يمكن للباحثين بعد ذلك استهدافها وعزلها لعلاج التخصيب، وهو ما بين 50 و500 مرة أكثر فعالية من العلاجات المتاحة حاليا.

ويتم بعد ذلك فصل الخلايا الجذعية باستخدام طريقة فرز الخلايا المنشطة الفلورية (FACS)، وهي طريقة معقدة للغاية ومضنية.

وهذه الخلايا العظمية لم تُرمّز بعد لوظيفة محددة، وبالتالي يمكن إعادة استخدامها لإنماء وإصلاح أنسجة العظام والغضاريف بهدف إصلاح العظام المكسورة.

ويقوم أوريفو بتطوير علاجات تعتمد على الخلايا الجذعية العظمية لأكثر من 15 عاما، بينما كان كاناراس وفريقه روادا في استخدام مواد النانو الجديدة لكل من الصناعات الطبية الحيوية والطاقة لسنوات عديدة.

ولم يكن من الممكن أن يأتي هذا التطور في وقت أفضل، حيث تشهد العديد من الدول حول العالم شيخوخة السكان، حيث يقدر أن واحدة من كل ثلاث نساء وواحد من كل خمسة رجال، معرضون لخطر كسور هشاشة العظام على مستوى العالم. وتشير التقارير إلى أن كسور العظام وحدها قد تكلف الاقتصاد الأوروبي 17 مليار يورو والاقتصاد الأمريكي 20 مليار دولار كل عام.

وقال أوريفو: "إن تحديد العلامات الفريدة هو الكأس المقدسة في بيولوجيا الخلايا الجذعية العظمية، وبينما ما يزال أمامنا طريق لنقطعه؛ تقدم هذه الدراسات خطوة تغيير في قدرتنا على استهداف وتحديد الخلايا الجذعية العظمية البشرية والإمكانات العلاجية المثيرة فيها".

ويعمل الفريق حاليا على تحسين تقنياتهم وتقييم التطبيقات المستقبلية المحتملة لنهجهم، قبل الانتقال إلى التجارب السريرية بهدف إنتاج دليل على دراسات المفاهيم.

المصدر: RT

التعليقات

إعلامي مصري: مخطط تهجير الفلسطينيين لن يقف عند حدود غزة

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

وكالة: لبنان طلب مهلة 3 أيام للرد على خطة أمريكية مؤلفة من 13 بندا لوقف إطلاق النار

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟

حماس: تصريحات الخارجية الأمريكية حول غزة ترقى لجرائم حرب