مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • فريق ترامب
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

  • التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

    التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

اكتشاف سبب مهم لذوبان جليد القطب الشمالي

اكتشف علماء من مشروع المناخ الدولي CLOUD، أن أحد أسباب الذوبان السريع لجليد القطب الشمالي، هو تكون سحب محتوية على جزيئات اليود فوق المحيط المتجمد الشمالي.

اكتشاف سبب مهم لذوبان جليد القطب الشمالي
صورة تعبيرية / Ilya Timin / Sputnik


وتشير مجلة Science، إلى أن هذه السحب تتكاثف حول جزيئات اليود المتحررة من ماء البحر. وهذه السحب المنخفضة فوق القطبين الشمالي والجنوبي، تساعد على تسخين هذه المناطق وتمنع تحرر موجات الإشعاع الحراري من سطح الأرض.

ويدرس علماء اتحاد CLOUD ((Cosmics Leaving OUtdoor Droplets الذي يضم 21 معهدا علميا، كيفية تكوين جزيئات الهباء الجوي من الغازات الطليعية ويستمر نموها في الغلاف الجوي.

واكتشف الباحثون أنه بالإضافة إلى بلورات الأملاح المتكونة من رذاذ البحر ، ومركبات الكبريت مثل كبريتيد ثنائي الميثيل المنطلق من العوالق النباتية، تلعب مركبات اليود دورا مهما في تكون الهباء الجوي. وأنه مع تقلص مساحة الجليد في القطب الشمالي، تزداد مساحة المياه المكشوفة، ما يسبب زيادة في كمية الأبخرة المحتوية على اليود من البحر، حيث يحتوي كل لتر من مياه البحر على 0.05 ملليغرام من اليود ، وعند وصولها للغلاف الجوي تتحول تحت تأثير ضوء الشمس والأوزون إلى أحماض اليود. وهذا بدوره يؤدي إلى تكون سحب كثيفة تساعد بدورها على تسارع ذوبان الجليد.

ومن أجل فهم كيفية تكون الأبخرة المحتوية على اليود، صمم الباحثون في المركز الأوروبي للبحوث النووية CERN في جنيف، حجرة تجريبية CLOUD، فيها ظروف جوية تحاكي الظروف الجوية لخطوط العرض الوسطى والقطبية الشمالية، والأشعة الفضائية، بواسطة حزمة من الجزيئات الأولية.

وقد أظهرت النتائج، أن تكوين جزيئات الهباء الجوي من أحماض اليود تجري بسرعة كبيرة، مقارنة بجزيئات حمض الكبريتيك أو الأمونيا في ظروف مماثلة. كما تساعد أيونات الأشعة الفضائية على تكوين هذه الجزيئات. ولتحول اليود الجزيئي إلى أحماض اليود، يكفي ضوء النهار. بحسب الباحثين.

ويقول البروفيسور يواخيم كورتيوس، من جامعة غوتة في فرانكفورت، "يتكون هباء اليود أسرع من جميع أنواع الهباء التي نعرفها. وعند إضافة الإيونات الناتجة عن الأشعة الفضائية، فإن كل اصطدام يؤدي إلى نمو المجموعات الجزيئية".

ويخشى العلماء، من زيادة سرعة ذوبان جليد القطبين الشمالي والجنوبي، نتيجة تضاعف انبعاثات اليود في العالم بمقدار ثلاث مرات خلال السبعين عامًا الماضية.

ويشير كورتيوس، إلى أنه مع زيادة ذوبان الجليد تزداد مساحة المياه المكشوفة، وبالتالي تزداد كمية اليود في الغلاف الجوي، ما يؤدي إلى زيادة جزيئات الهباء الجوي المكونة للسحب، التي بدورها تزيد من سخونة القطب.

المصدر: نوفوستي

التعليقات

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

إعلامي مصري: مخطط تهجير الفلسطينيين لن يقف عند حدود غزة

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟

حماس: تصريحات الخارجية الأمريكية حول غزة ترقى لجرائم حرب