مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

41 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة عمرها 35 عاما تلمح إلى أن مناعة فيروس كورونا قد لا تدوم طويلا!

يمكن لفيروسات كورونا التي تسبب نزلات البرد أن تصيب الناس بشكل متكرر، ما يشير إلى أن المناعة ضد الفيروس الجديد المسبب لـ"كوفيد-19" قد تكون قصيرة الأمد بالمثل.

دراسة عمرها 35 عاما تلمح إلى أن مناعة فيروس كورونا قد لا تدوم طويلا!
صورة تعبيرية / reklamlar / Gettyimages.ru

وفي دراسة جديدة نُشرت 14 سبتمبر في مجلة Nature Medicine، راقب العلماء 10 أفراد لأكثر من 35 عاما، لتحديد عدد المرات التي أصيبوا فيها بفيروسات كورونا الموسمية الأربعة المعروفة. ونظرا لأن هذه الفيروسات - المعروفة باسم HCoV-NL63 وHCoV-229E وHCoV-OC43 وHCoV-HKU1 - إما تسبب أعراضا خفيفة لنزلات البرد أو لا تسبب أي أعراض على الإطلاق، قام الفريق بفحص دم المشاركين بشكل دوري بحثا عن الأجسام المضادة، لاكتشاف الحالات الجديدة من العدوى.

وعندما تُظهر عينات الدم زيادة في عدد الأجسام المضادة التي تستهدف فيروسا معينا، مقارنة بالعينات السابقة، فهذا يعني أن الجهاز المناعي للشخص يقاوم عدوى جديدة. وحدد الباحثون مدى حدة هذا التحول في مستويات الأجسام المضادة لتشكيل عدوى مؤكدة، وليس تقلبا عشوائيا.

وتُظهر البيانات الجديدة أن المناعة ضد فيروسات كورونا الأخرى تميل إلى أن تكون قصيرة العمر، حيث تحدث العدوى المتكررة في كثير من الأحيان بعد نحو 12 شهرا، وفي بعض الحالات، حتى قبل ذلك، وفقا للدكتور فرانسيس كولينز، مدير المعاهد الوطنية للصحة (NIH)، في تعليق على البحث.

ووجد معدو الدراسة أنه في حالات قليلة، حدثت العدوى في وقت مبكر يصل إلى ستة أشهر وتسعة أشهر بعد الإصابة السابقة.

وكان المشاركون العشرة في الدراسة جميعا جزءا من دراسات أمستردام (ACS)، حول عدوى فيروس نقص المناعة البشرية -1 والإيدز، وهي دراسة عن انتشار الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ومدى حدوثها، وعوامل الخطر التي بدأت في الثمانينيات. وأعطى المشاركون، جميعهم من غير المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، عينات دم كل ثلاثة إلى ستة أشهر طوال فترة الدراسة، وقدموا 513 عينة في المجموع.

وبالنسبة للدراسة الجديدة، أعاد المعدون فحص تلك العينات بحثا عن عدوى فيروس كورونا، ولا سيما البحث عن الأجسام المضادة التي تستهدف جزءا معينا من القفيصة النووية لكل فيروس - القشرة الصلبة للبروتين الذي يحيط بمواده الجينية، والمعروفة باسم RNA.

وبناء على هذا التحليل، وجد الفريق أن كل مشارك أصيب من 3 إلى 17 إصابة بفيروس كورونا خلال فترة الدراسة، مع حدوث العدوى مرة أخرى كل ستة أشهر إلى ثماني سنوات وتسعة أشهر. وفي أغلب الأحيان، حدثت الإصابة مرة أخرى بفيروس كورونا بعد نحو عام من الإصابة السابقة.

وكتب المعدون: "نظهر أن حالات العدوى الطبيعية تحدث لجميع فيروسات كورونا الموسمية الأربعة، ما يشير إلى أنها سمة مشتركة لجميع فيروسات كورونا البشرية، بما في ذلك SARS-CoV-2".

وعلى الرغم من أن المعدين لم يدرسوا SARS-CoV-2 في بحثهم، إلا أنهم يجادلون بأن الاتجاه الذي شوهد بين فيروسات كورونا الشائعة، ما يزال يمتد إلى الفيروس الجديد. وأوضح الفريق أن جميع فيروسات كورونا الشائعة، على الرغم من انتمائها إلى العائلة نفسها، متميزة وراثيا وبيولوجيا، لذا فإن أي سمات مشتركة بينها قد تكون "ممثلة لجميع فيروسات كورونا البشرية، بما في ذلك SARS-CoV-2". ومع ذلك، لا نعرف حتى الآن ما إذا كان SARS-CoV-2 لديه القدرة على إعادة إصابة البشر كالفيروسات الأخرى.

وعلاوة على ذلك، "يجب وضع ثلاثة محاذير على الأقل في الاعتبار عند تفسير هذه البيانات"، كما أشار كولينز.

أولا، لا تخبرنا مستويات الأجسام المضادة المتقلبة للمشاركين بأي شيء عما إذا كانوا أصيبوا بالفعل بالمرض، مع كل إصابة متكررة. وكتب كولينز أن الزيادة في الأجسام المضادة "ربما توفر بالضبط الاستجابة اللازمة لتحويل مرض تنفسي كبير، إلى حالة خفيفة من الزكام أو عدم وجود مرض على الإطلاق".

ومن الناحية النظرية، من الممكن أيضا أن تكون للفيروسات الأربعة طفرات جينية سمحت لها بإعادة إصابة الناس. وقد يكون لدى المشاركين بعض المناعة ضد الفيروسات من خلال خلايا الدم البيضاء، بدلا من الأجسام المضادة وحدها.

وأفادت "لايف ساينس" سابقا، أن خلايا الدم البيضاء المعروفة باسم الخلايا البائية والخلايا التائية، تعمل معا للتعرف على المواد الغريبة في الجسم، بما في ذلك الفيروسات، وتحشد جهاز المناعة لمحاربة مسببات الأمراض بطرق متنوعة. وأشار المعدون إلى أن "الأجسام المضادة هي علامة واحدة فقط للمناعة، والتي من المحتمل أن تتأثر أيضا بمناعة الخلايا البائية والخلايا التائية".

وكتب كولينز أن الخلايا التائية والخلايا البائية قد تساهم أيضا في المناعة ضد SARS-CoV-2، على الرغم من أننا لا نعرف مقدارها. وقال إنه مع اكتساب الناس مناعة ضد الفيروس، إما من خلال العدوى الطبيعية أو لقاح في المستقبل، سيكون من المهم تتبع المدة التي تستغرقها هذه المناعة. ومن المحتمل أن يحتاج الناس إلى التطعيم على أساس متكرر لإبقاء الفيروس في معزل عنا، حسبما ذكرت "لايف ساينس" سابقا.

وفي الدراسة الجديدة، وجد الفريق أيضا أن عدوى فيروس كورونا الموسمية تحدث في كثير من الأحيان في أشهر الشتاء أكثر من أشهر الصيف في هولندا، واقترحوا أن "كوفيد-19" قد يشترك في النهاية في النمط الموسمي نفسه.

وتوقع خبراء آخرون أيضا أن "كوفيد-19" قد ينتشر سنويا بعد انتهاء الوباء.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ترتيب قادة الخليج في استطلاع "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيراً عام 2025" حتى الآن

سوريا.. "سرايا أنصار السنة" تتبنى تفجير عبوات ناسفة داخل مسجد علي بن أبي طالب في حمص

قيادي سابق بـ"جماعة الجهاد" و"القاعدة" يكشف عن طلب خطير وجهه محمد مرسي للظواهري (فيديو)

"لا تملك القدرة على التعامل مع أنقرة".. دبلوماسي تركي يتحدث علنا عن احتمالية المواجهة مع إسرائيل

"قلب الراجل أتوبيس".. تداول فيديو للإعلامي المصري عمرو أديب يتحدث عن المرأة بعد طلاقه من لميس

عبد الملك الحوثي: العدو الإسرائيلي يعد للمزيد من التصعيد ويجب أن نستعد لما هو آت

ألمانيا تعتذر عن تحليل الصندوق الأسود للطائرة الليبية المنكوبة وداخلية طرابلس تحيله لدولة جديدة

الكرملين يكشف عن اتصالات روسية أمريكية حول أوكرانيا بعد محادثات دميترييف في ميامي

عام يمضي بلا قرارات وعام يأتي بالتغيير الكبير

المجلس الانتقالي الجنوبي: القصف الجوي الذي استهدف مواقع قوات النخبة الحضرمية لن يخدم أي مسار تفاهم