مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • فريق ترامب
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

  • التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

    التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

بروتين في لعاب القراد قد يحمل "مفتاح" علاج "كوفيد-19"

يوفر استخدام خصائص البروتينات التي تحدث بشكل طبيعي إمكانات هائلة لإنتاج أدوية جديدة.

بروتين في لعاب القراد قد يحمل "مفتاح" علاج "كوفيد-19"

وأنتج العلماء بروتينات مضادة للالتهابات من لعاب القراد صناعيا، لأول مرة، وهي خطوة واعدة نحو علاجات جديدة.

وقامت الدكتورة شارلوت فرانك، في مختبر البروفيسور ريتشارد باين بأستراليا، لأول مرة بصنع بروتينات "إيفاسين" (Evasin) المضادة للالتهابات الموجودة في لعاب القراد.

ويعمل بروتين "إيفاسين"، في دم الإنسان، على قمع فئة من بروتينات الإرسال، ولهذا السبب عند لدغة البق لنا، لا نلاحظ غالبا أنه اخترق جلدنا.

ويريد العلماء الآن أن يروا كيف يمكن استخدام هذه البروتينات لعلاج الأمراض البشرية، بما في ذلك الاستخدام المحتمل لالتهاب الرئة في أمراض الجهاز التنفسي، مثل "كوفيد-19".

ويطور القراد ترسانة كبيرة من البروتينات اللعابية النشطة بيولوجيا التي يضخها في مواقع اللدغة على جسم المضيف. والتي تعمل بمثابة مسكنات الألم وتساعد على تثبيط الاستجابة الالتهابية، بما يمكن الحشرة من التهرب من كشفها بواسطة جهاز المناعة في الكائن المضيف لها، وهذا يعني أنها يمكن أن تتغذى لعدة أيام دون علم الكائن المضيف، بحسبما قاله باين.

وتقوم البروتينات بذلك عن طريق الارتباط بالجزيئات الالتهابية الموجودة في الدم والتي تسمى الكيموكينات. وفي حالة العدوى أو اللدغة الطبيعية، تعمل الكيموكينات كمرسلات، ما يجعل الجسم يعرف أن خلايا الدم البيضاء ضرورية لمكافحة الأمراض المحتملة. وبالتالي تمنع بروتينات إيفاسين الكيموكينات من التسبب في التهاب مكان اللدغة.

وفي الورقة البحثية، اكتشفت الكاتبة الرئيسية شارلوت فرانك، أن جزيئات الكبريتات المرتبطة بالتراكم تعطي البروتينات دفعة قوية.

وقالت فرانك: "مسلحين بهذه المعرفة، يمكن إعادة استخدام إيفاسين لقمع الالتهاب الذي تحركه الكيموكينات في الأمراض البشرية".

وأضافت فرانك: "لقد عرفنا عن بروتين إيفاسين في لعاب القراد لأكثر من عقد من الزمن، لكن اكتشافنا أظهر أن بعض البروتينات معدلة بمجموعات كبريتات. وهذه الأشكال المعدلة من البروتين هي التي تقدم تعزيزا هائلا في النشاط البيولوجي".

وعندما تحاول عزل إيفاسين من لعاب القراد، ينتهي بك الأمر بمزيج كبير من الجزيئات الأخرى، ما يجعل من الصعب جدا اختبار التكاثر أو إعادة إنتاجه.

وأوضحت فرانك: "للتغلب على هذا، قمنا ببناء البروتينات من الصفر باستخدام الكيمياء الاصطناعية ..ما من أحد فعل ذلك من قبل".

وتابعت: "نحاول الآن هندسة جزيئات إيفاسين المرتبطة بالكبريتات هذه، لجعلها أكثر فعالية وأكثر استقرارا في الدم. يمكننا بعد ذلك البدء في استكشاف مدى فعاليتها في مجموعة من الحالات الالتهابية في العيادة."

المصدر: phys.org

التعليقات

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

إعلامي مصري: مخطط تهجير الفلسطينيين لن يقف عند حدود غزة

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟

حماس: تصريحات الخارجية الأمريكية حول غزة ترقى لجرائم حرب