مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

العلماء يحددون لأول مرة مكان الإجهاد في الدماغ

حدد العلماء أين يعيش الإجهاد في دماغ الإنسان لأول مرة، عن طريق مسح لتتبع مصدر الضغط النفسي الناجم عن سلسلة من الصور المثيرة التي عرضت على 30 متطوعا.

العلماء يحددون لأول مرة مكان الإجهاد في الدماغ
صورة تعبيرية / Gettyimages.ru

ووجدت الدراسة أن أصل الإجهاد جاء من منطقة تسمى الحُصين، والتي تشارك بشكل كبير في تنظيم الدافع والعاطفة والذاكرة.

ووقع إجبار المشاركين على النظر إلى الصور المقلقة، مثل الوجوه المشوهة أو المراحيض القذرة، وتتخلل هذه الصور صورا مهدئة لردود الفعل، مثل المشاهد الطبيعية. وقام المشاركون بتقدير مستوى الضغط الناتج عن كل صورة.

ورأى المسح الوظيفي للتصوير بالرنين المغناطيسي (fMRI)، في الوقت الحقيقي، كيف تمت معالجة هذه السلالة النفسية في الدماغ.

وكشفت أن الاتصالات العصبية بدأت في الحُصين، في عمق الدماغ، وانبثقت في جميع أنحاء العضو.

وعندما وصلت التموجات المرتبطة بالتوتر إلى منطقة ما تحت المهاد، التي تنتج بعض هرمونات الجسم، شعر المشاركون بتوتر شديد.

ومع ذلك، فإن الإشارات المجهدة من الحصين وصلت أيضا إلى القشرة الأمامية الجانبية الظهرية التي تشارك بشكل كبير في الوظائف العقلية المعقدة والتنظيم العاطفي.

وعندما كان الاتصال العصبي بهذا الجزء من الدماغ قويا، كان قادرا على كبح المشاعر غير المريحة وإضعاف الاستجابة العاطفية.

ولكن، ليس كل الناس قادرين على تنظيم مستويات الإجهاد لديهم عن طريق القشرة الأمامية. على سبيل المثال، لا يتلقى الأشخاص المصابون بالصحة العقلية والقلق هذه الاستجابة المهدئة، وبالتالي فإنهم أكثر تضررا من الضغط من الآخرين.

ويقول باحثون من جامعة ييل، الذين أجروا الدراسة، إن فهم مصدر الإجهاد وكيف يمكن تنظيمه ربما يؤدي إلى إنشاء بعض العلاجات لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من اعتلال الصحة العقلية.

وأوصحت الدكتورة رانجيتا سينها، التي قادت الدراسة: "قد تساعدنا هذه النتائج في تكييف التدخل العلاجي مع أهداف متعددة، مثل زيادة قوة الاتصالات من الحُصين إلى القشرة الأمامية أو تقليل الإشارات إلى مراكز الإجهاد الفسيولوجي".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري