مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

67 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

مخلوقات "تحمينا" من ملايين الفيروسات دون إدراكنا!

يوجد في العالم كميات هائلة من الفيروسات تفوق تصوّرنا وكل اعتقاداتنا حول أنواعها وكيفية انتقالها وأماكن توجدها على كوكب الأرض.

مخلوقات "تحمينا" من ملايين الفيروسات دون إدراكنا!
صورة تعبيرية / kirstypargeter / Gettyimages.ru

وقد تكمن عشرات الملايين من الأنواع المختلفة من الفيروسات في المحيطات، وليس من الصعب العثور عليها: يمكن التعرف على مئات الآلاف من الأنواع الجديدة حال البدء بالبحث الجدّي، وسط وفرة تتحدى الخيال، حيث يصل عدد الفيروسات الموجودة في ملم واحد من الماء، إلى 10 ملايين.

وعلى الرغم من هذا التضخم في التعداد الفيروسي، ينبغي أن نذكر أنفسنا بثابتتين مشجعتين، كلاهما استُكشفتا في دراسة جديدة بقيادة عالمة البيئة البحرية، جينفر ويلش، من المعهد الملكي الهولندي لأبحاث البحار (NIOZ).

وباختصار: لا يصيب كل فيروس كل كائن حي، وبعض الحيوانات تتغذى بالفعل على الفيروسات، بمعنى ما، عبر إزالتها من البيئة. وعلى الرغم من هذه الخدمة العامة القيمة والتي لا تحظى بالتقدير الكافي، فإن الكثير مما يكمن وراء هذه الظاهرة يظل لغزا.

وتوضح ويلش وفريقها في ورقة بحثية جديدة، بالقول إن "الفيروسات هي أكثر الكيانات البيولوجية وفرة في البيئات البحرية، ولكن على الرغم من آثارها البيئية المحتملة، لا يُعرف الكثير عن إزالة الفيروسات عن طريق الكائنات الحية غير المضيفة".

وفي سلسلة من التجارب في المختبر، درس الباحثون كيف نجحت مجموعة من هذه الكائنات البحرية غير المضيفة، في إزالة الجسيمات الفيروسية من بيئتها المائية، إما عن طريق الافتراس النشط، أو عبر الآليات السلبية، مثل مغذيات الكائنات التي تخلق الحواجز الفيزيائية بين الطفيليات ومضيفاتها.

ومن بين 10 أنواع مختلفة من الحيوانات المختبرة، تبين أن سرطان البحر والمحار والإسفنج، هي الأكثر فاعلية في الحد من الوفرة الفيروسية.

وتقول ويلش إنه "خلال التجارب، قللّ الإسفنج من وجود الفيروسات بنسبة تصل إلى 94%، خلال 3 ساعات"، على الرغم من أنه بعد 24 ساعة كاملة، وصل هذا الرقم إلى 98% من إزالة الفيروسات. وأظهرت تجربة أخرى أن امتصاص الفيروسات يحدث بالفعل بسرعة وفعالية، وحين عرضنا فيروسات جديدة على الماء كل 20 دقيقة، فإن الإسفنج ظل فعالا للغاية في إزالة الفيروسات".

وبالمقارنة مع الإسفنج الذي تم اختباره، كان سرطان البحر هو الثاني الأكثر فاعلية، حيث قلل من الوفرة الفيروسية بنسبة 90% على مدار 24 ساعة، بينما تمكن المحار من إزالة 12%.

وبالطبع، قد لا تكون هذه النتائج المثيرة للإعجاب من التجارب المعملية ناجحة بالقدر نفسه في البرية، بالنظر إلى مجموعة التغيرات السلوكية التي يمكن أن تحدث في البيئات المائية المتنوعة بيولوجيا، ناهيك عن مجموعة من المتغيرات البيئية الأخرى التي تلعب دورا هاما تحت سطح البحر.

ومع ذلك، يعتقد الباحثون أن هذه القدرة الطبيعية للحيوانات غير المضيفة على تقليل وفرة جزيئات الفيروس في البيئات البحرية، هي حدث قد نتمكن من استغلاله يوما ما - خاصة في تربية الأحياء المائية، حيث يمكن استخدام كائنات مثل الإسفنج كدرع للمساعدة في حماية سكان المزارع من مسببات الأمراض الفيروسية.

وأُبلغ عن النتائج في مجلة التقارير العلمية (Scientific Reports).

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري