مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

89 خبر
  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

    تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

مخاوف من تشقق "قبر" إشعاعي خطير في المحيط الهادئ!

كشفت دراسة أجريت مؤخرا أن تغير المناخ يُحدث تشققات في قبة Runit Dome (بالمحيط الهادئ)، التي يطلق عليها "القبر الإشعاعي"، المليء بالنفايات المشعة.

مخاوف من تشقق "قبر" إشعاعي خطير في المحيط الهادئ!
مخاوف من تشقق "قبر" إشعاعي في المحيط الهادئ بسبب تغير المناخ / Contributor / Gettyimages.ru

وقال خبراء إن Runit Dome تحتفظ بأكثر من 3 ملايين قدم مكعبة من النفايات، الناتجة عن القنابل التي انفجرت فوق جزر مارشال، في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي.

وكشف تحقيق أجرته "لوس أنجلوس تايمز" وجامعة كولومبيا، أن "القبر الخرساني" يشهد تسربا واضحا.

وأجرى فريق بحثي 5 رحلات إلى المنطقة، ووجد أن مستوى سطح البحر حول القبة يرتفع سنويا، وهناك أدلة على فقدان الأسماك ووجود آثار سلبية على صحة السكان المحليين. ويُقال إن مستويات سطح البحر ترتفع في جميع أنحاء جزر مارشال، 3 مرات أسرع من المتوسط العالمي.

ويعتقد الخبراء أن المياه المحيطة بالمنطقة قد تكون أعلى بخمسة أقدام، بحلول نهاية القرن، ما قد يؤدي إلى تشقق القبة الخرسانية وتسرب النفايات المميتة داخلها.

وذكرت التقارير أن الولايات المتحدة أجرت زهاء 12 اختبارا للأسلحة البيولوجية في الجزيرة، قبل مزج المواد الخطرة المتدفقة ودفنها في القبة.

وتقع القبة في جزيرة Runit بالمحيط الهادئ، وأنشئت كمقبرة للنفايات المشعة في السبعينيات.

وتعد جزيرة Runit جزءا من Enewetak atoll، وهي عبارة عن هيكل مرجاني على شكل حلقة مكون من عدة جزر صغيرة.

وأُجري ما مجموعه 67 تجربة أسلحة نووية أمريكية في المنطقة ما بين عامي 1946-1958، بما في ذلك تجربة القنبلة الهيدروجينية الشهيرة "برافو" عام 1954.

وفي محاولة لتطهير جزر المحيط الهادئ، دُفعت التربة المشعة والرماد من الانفجارات إلى فوهة في جزيرة Runit، وجرى تغطيتها بقبة إسمنتية يبلغ سمكها 18 بوصة.

ومع ذلك، كان من المفترض أن يكون الإجراء عبارة عن حل مؤقت، لذلك لم تُوضع طبقة حماية في قاع الحفرة، ما يثير القلق حول إمكانية تسرب النفايات النووية القاتلة إلى مياه البحر.

المصدر: ذي صن

التعليقات

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام