مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

اكتشاف مخفي في أعماق القطب الجنوبي يحمل أسرارا مثيرة!

اكتشف علماء هياكل صفيحة تكتونية قديمة في أعماق الأراضي البور المتجمدة في أنتاركتيكا، يعتقد أن لها تأثيرا كبيرا على أنماط الذوبان في الجرف الجليدي الأكبر في القارة.

اكتشاف مخفي في أعماق القطب الجنوبي يحمل أسرارا مثيرة!

وتتحكم هياكل الصخرة الخفية، الموجودة منذ مئات الملايين من السنين، في تدفق المياه حول الجرف الجليدي "روس آيس"، الذي يعمل حاليا كخزان مؤقت مهم لمنع طوفان المزيد من جليد أنتاركتيكا في المحيط الواسع.

وتوصل العلماء إلى ذلك الاكتشاف بفضل الملاحظات التي أجراها IcePod، وهو نظام مسح مخصص يقيس ارتفاع الجرف الجليدي وسماكته وبنيته الداخلية، وكذلك إشارات الجاذبية المغناطيسية للصخور الأساسية.

وبشكل أساسي، يمكن لـ IcePod إجراء عمليات المسح عبر مئات الأمتار من الجليد، لاكتشاف الهياكل الصخرية الأساسية التي لا يمكن للأقمار الصناعية رصدها.

وأفاد العلماء في دراستهم المنشورة حديثا، بأن الحدود الجيولوجية بين شرق وغرب القارة القطبية الجنوبية ساهمت في إنشاء انقسام تحت القارة، يحمي جرف "روس آيس" من المياه الأكثر دفئا.

ويقول العالم الجيولوجي البحري، كيرستي تينتو، من جامعة كولومبيا: "يمكننا أن نرى أن الحدود الجيولوجية تجعل قاع البحر على الجانب الشرقي من أنتاركتيكا أعمق بكثير من الغرب، وهذا يؤثر على الطريقة التي تدور بها مياه المحيط تحت الجرف الجليدي".

وباستخدام البيانات الجيولوجية ونماذج الكمبيوتر، وجد فريق البحث أن خط التقسيم التكتوني يوقف وصول المياه الدافئة إلى الخط الأرضي للجرف الجليدي، حيث يتصل بقاع البحر.

وفي الوقت نفسه، يمكن للتكوينات الجيولوجية تحت "روس آيس" تسريع الذوبان على طول حوافها الشرقية خلال أشهر الصيف، ويرجع الفضل في ذلك جزئيا إلى منطقة من المياه المفتوحة تسمى Polynya.

ويتطلب فهم أنماط الانصهار المستقبلية حول القارة القطبية الجنوبية، والتأثير الذي ستحدثه على بقية كوكبنا، بيانات مفصلة حول الظروف المحلية القصيرة الأجل بالقرب من واجهة الجليد، وكذلك التغييرات على المدى الطويل التي تحدث في أنماط الماء الدافئ العميق. وهذا هو هدف مشروع ROSETTA-Ice، الذي يدعم الدراسة الجديدة.

ويستمر العمل في مراقبة وقياس أنماط الانصهار حول الجرف الجليدي "روس"، الذي يغطي مساحة تبلغ زهاء 480 ألف كم مربع.

ونُشرت الدراسة في مجلة Nature Geoscience.

المصدر: ساينس أليرت

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري