في اللقطة، استدار تابيا مبتعدا عن الشبكة، ظنا أنه لن يتمكن من صد الكرة التالية، لكنه فوجئ عندما اصطدمت الكرة بمضربه من الخلف دون قصد، فارتدت مباشرة عبر الشبكة إلى الناحية المقابلة، لتسقط داخل الملعب وتمنحه نقطة من لقطة كان يظن أنه سيخسرها.
ورغم هذه اللقطة الرائعة والنادرة، فقد خسر أوغوستين تابيا وزميله المباراة في النهاية.
المصدر: نوفوستي