وفي مشهد نادر، وقف الحارس بجانب القائم، مكتوف الأيدي وكأنه لا علاقة له بما يجري، بينما كان الفريق المنافس يشن هجمات خطيرة على مرماه.
وقد اضطر الفريق، الذي استنفد بالفعل جميع تبديلاته، إلى مواجهة الموقف الصعب دون حارس حقيقي، فدافع عن مرماه باستماتة.
ولم يتم حتى الآن تحديد هوية الفريقين ولا اسم الحارس، وهو أمر شائع في مقاطع الفيديو القادمة من الدوريات المحلية أو فرق الهواة، التي غالبا ما تفتقر إلى التغطية الإعلامية الرسمية لكنها تنتشر كالنار في الهشيم بسبب غرابتها وطرافتها.
المصدر: RT + مواقع التوصل