وأضاف شتاي: "علمت من الصحف ووسائل الإعلام بالسرقة حالي كحال الآخرين وتواصلت مع الحاج صلاح والد اللاعب محمد صلاح، وقال لي بالفعل كانت هناك سرقة علمنا بها من صديقين من أصدقاء محمد صلاح في نفس المنطقة التي تقع بها الفيلا".
ونوّه عمدة نجريج إلى أن "كل من يتحدث عن المسروقات لا يعلم شيئا لأن الشخص الوحيد الذي يعرف محتويات مسكنه هو اللاعب محمد صلاح نفسه أو زوجته، لكن البعض أراد اختلاق وقائع الهدف منها ركوب التريند".
وأضاف: "من حسن الحظ أن الفيلا تقع في مجمع سكني موجود به كاميرات ومن ثم فإن رجال الشرطة حتما سيصلون للجاني ووقتها ستعرف طبيعة المسروقات وحجمها".
المصدر: RT
ناصر حاتم - القاهرة