ووفقا لتقديرات علماء الفلك، فقد بلغت قوة هذا التوهج C2.1، أي أنه بين الضعيف (C) والمتوسط (M) لنشاط الشمس، مع العلم أن آخر توهج للشمس بمستوى (C) حدث، في 30 مارس الماضي.
وبغض النظر عن الزيادة الملحوظة في النشاط الشمسي، سيكون مستوى ذروته معتدلا، وذلك بسبب اقتراب نشاطها العام من الحد الأدنى في دورته التي تستمر 11 عاما.
المصدر: نوفوستي
كامل توما