مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

اكتشاف علمي يبدد آمال العثور على كائنات فضائية

قد تكون الحياة المشابهة للأرض نادرة أكثر مما كان يعتقد سابقا، وهو ما توصلت إليه دراسة جديدة تؤكد وجود نقص فسفوري كوني، وهذا ربما يفسر عدم العثور على كائنات فضائية حتى الآن.

اكتشاف علمي يبدد آمال العثور على كائنات فضائية
اكتشاف علمي جديد يبدد احتمالات العثور على كائنات فضائية / MATJAZ SLANIC / Gettyimages.ru

ويعتبر الفسفور عنصرا ضروريا لتخزين الطاقة ونقلها في الخلايا، وهو جزء من العمود الفقري الكيميائي للحمض النووي، ويتم إنشاؤه في المستعرات العظيمة، ألا وهي انفجار النجوم الضخمة في نهاية حياتها.

لكن الدراسة الجديدة تشير إلى أن المستعرات العظيمة النموذجية قد لا تتوفر لديها الشروط الضرورية لإنشاء هذا العنصر.

وقد تكون الأرض "محظوظة" بشكل كبير لأنها وقعت بالقرب من المستعر الأعظم "المناسب".

وقالت عالمة الفلك الدكتورة، جين جريفز، من جامعة كارديف إن "الطريق لحمل الفسفور إلى كواكب حديثة الولادة محفوف بالمخاطر إلى حد ما.. نعتقد فعليا أن عددا قليلا من المعادن الحاملة للفسفور التي أتت إلى الأرض، ربما كانت في النيازك، وكانت تفاعلية بما فيه الكفاية للانخراط في صنع جزئيات حيوية أولية".

وأضافت الدكتورة جريفز: "إذا تم الحصول على الفسفور من المستعرات العظيمة، ثم انتقل بعد ذلك في الفضاء عبر الصخور النيزكية، فهذا يجعلني أتساءل عما إذا كان أي كوكب شاب يفتقد إلى الفسفور التفاعلي بسبب المكان الذي ولد فيه؟"، وفي هذه الحالة، قد تكون ولادة كوكب بالقرب من المستعر الأعظم الخطأ سببا ليصارع الكوكب فعلا من أجل البدء في الخروج من حالة نقص الكيمياء الفسفورية، في عالم آخر يشبه عالمنا.

وتأتي هذه الأدلة، من خلال ملاحظة اثنتين من بقايا المستعرات العظيمة، وهي "ذات الكرسي أ" و"سديم السرطان" الشهير.

واستخدم الفريق المشرف على الدراسة في ذلك، تلسكوب ويليام هيرشل بالمملكة المتحدة في لا بالما بجزر الكناري، للبحث عن آثار الفسفور والحديد في سديم السرطان، وهو عبارة عن بقايا انفجار مستعر عظيم على بعد 6500 سنة ضوئية من كوكبة برج الثور.

كما بحثوا في "ذات الكرسي أ" وهي بقايا مستعر أعظم انفجر على بعد حوالي 11 ألف سنة ضوئية من درب التبانة.

وأظهرت مقارنة النتائج أن سديم السرطان يحتوي نسبة أقل بكثير من الفسفور من "ذات الكرسي أ"، وهو ما اعتبره فريق البحث مفاجأة.

ويخطط العلماء الآن لمواصلة بحثهم لمعرفة ما إذا كانت بقايا المستعرات العظيمة الأخرى تفتقر أيضا إلى الفوسفور.

المصدر: ديلي ميل

فادية سنداسني

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

أكاديمي إماراتي يثير تفاعلا بتغريدة حول "بوصلة سوريا الجديدة"

وقف النار في غزة.. ترقب لتوجه مدير "سي أي أيه" إلى الدوحة وغموض بشأن مشاركة رئيس الموساد بالمفاوضات

الخارجية العراقية تتواصل مع السلطات في دمشق لإعادة النظر في مصادرة شقة جلال طالباني

مسولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

صحيفة تركية تكشف مطالب "العمال الكردستاني" مقابل تسليم سلاحه للسلطات السورية

الشيباني: نظام الأسد خلّف تركة من المشاكل مع شعبه ودول الجوار سنمحوها من ذاكرة السوريين والجوار

سوريا.. رفع القيود المفروضة من قبل النظام السابق في مجال الاتصالات

هيئة الأركان العامة الفرنسية: عشرات الجنود الأوكرانيين الذين يتم تدريبهم في فرنسا يلوذون بالفرار