مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا

    أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا

ماذا يعني بقاء رواد ناسا عالقين في المحطة الفضائية إلى غاية مارس المقبل؟

أعلنت ناسا تأجيل إطلاق بعثة "كرو 10" التابعة لشركة "سبيس إكس" إلى محطة الفضاء الدولية، ما يعني تأخير عودة الرائدين العالقين في المدار منذ 6 أشهر مجددا.

ماذا يعني بقاء رواد ناسا عالقين في المحطة الفضائية إلى غاية مارس المقبل؟
SCIEPRO / Gettyimages.ru

وعندما انطلق رائدا الفضاء، سوني ويليامز وبوتش ويلمور، في يونيو الماضي إلى محطة الفضاء الدولية (ISS) على متن مركبة "ستارلاينر" التابعة لشركة "بوينغ" في مهمة اختبارية، كان من المتوقع أن يعودا إلى الأرض بعد ثمانية أيام فقط. ولكن، بسبب المشاكل التي واجهتها المركبة الفضائية قبل إقلاعها وأثناء رحلتها، اضطر المهندسون إلى تأجيل العودة لمزيد من الإصلاحات والتأكد من حل المشكلات.

 ومع ذلك، لم يتم حل المشكلة وعادت المركبة إلى الوطن في 6 سبتمبر الماضي غير مأهولة تاركة رواد ناسا عالقين على متن المحطة الفضائية.

وفي 24 أغسطس، أعلنت وكالة ناسا عن خطتها المنتظرة لإعادة رائدي الفضاء على متن مركبة فضائية تابعة لـ"سبيس إكس" في فبراير 2025، أي بعد ثمانية أشهر على الأقل من تاريخ الرحلة المحدد في البداية، لكن وكالة الفضاء الأمريكية أعلنت يوم الثلاثاء 17 ديسمبر، أن مهمة الطاقم التالية إلى محطة الفضاء الدولية (ISS)، وهي بعثة "كرو 10" (Crew-10) التابعة لشركة "سبيس إكس"، قد تأجلت إلى موعد لا يتجاوز أواخر مارس 2025، بسبب مشكلة في كبسولة "سبيس إكس" التي ستعيدهم إلى الأرض.

وكان من المقرر في الأصل أن تطير كرو-10 في فبراير، ولكن تم تأجيلها لإتاحة الوقت لشركة "سبيس إكس" لإكمال العمل على مركبة الفضاء الجديدة كليا "كرو دراغون" للمهمة، حسبما ذكرت ناسا في بيانها.

ويبدو أن رحلة العودة التي ستستبدل مركبة "ستارلاينر" المعيبة التي نقلت الطاقم إلى محطة الفضاء الدولية بكبسولة "دراغون"، ليس لها موعد محدد. ومع ذلك، في حال عودتهم في أواخر مارس، ستكون فترة وجود طاقم "ستارلاينر" في الفضاء لا تقل عن 270 يوما متتاليا منذ إطلاق المركبة في 5 يونيو 2024. وإذا تأخرت الرحلة إلى أبريل، فقد تصل الفترة إلى ما يقارب 300 يوم.

وتبدو تسعة أشهر متتالية في الفضاء فترة طويلة، لكنها ليست رقما قياسيا جديدا في الواقع. فعادة ما يقضي رواد الفضاء متوسط ستة أشهر على متن محطة الفضاء الدولية، حيث يجرون التجارب العلمية وبعض المهمات على المحطة قبل العودة إلى الأرض.

ولكن قد تمتد المهمات لأشهر أطول لأسباب متنوعة، مثل التجارب طويلة الأمد أو الحوادث غير المتوقعة.

من قضى أطول فترة في الفضاء؟

حامل الرقم القياسي لأطول فترة متواصلة في الفضاء هو رائد الفضاء الروسي فاليري بولياكوف الرقم القياسي لأطول فترة متواصلة في الفضاء بين البشر، حيث عمل على محطة الفضاء الروسية "مير" لمدة 437 يوما، أي أكثر من 14 شهرا، من يناير 1994 إلى مارس 1995. وتطوع بولياكوف لهذه المهمة كجزء من دراسة آثار السفر الفضائي طويل المدى على صحة الإنسان.

ويليه كل من رائدي الفضاء الروسيين سيرغي بروكوبيف وديمتري بيتييلين، ورائد الفضاء الأمريكي فرانك روبيو، الذين قضوا 371 يوما في محطة الفضاء الدولية من سبتمبر 2022 إلى سبتمبر 2023.

وكان من المتوقع أن يعود هذا الطاقم في مارس 2023، لكن إقامتهم في الفضاء تضاعفت بعد أن اصطدم جسم صغير من النيازك أو حطام الفضاء بمركبة "سويوز" الروسية التي كانت ستعيدهم إلى الأرض في ديسمبر 2022، ما ألحق بها أضرارا لا يمكن إصلاحها.

واضطر الطاقم إلى الانتظار ستة أشهر أخرى في الفضاء قبل أن تصل مركبة "سويوز" بديلة لإعادتهم إلى الأرض.

كيف يؤثر الفضاء على جسم الإنسان؟

كشفت دراسات عدة أن رواد الفضاء يمرون بعدد من التغيرات أثناء إقامتهم الطويلة في المدار، بما في ذلك تغييرات في تعبيرات الجينات ووزن الجسم وتركيب الميكروبيوم المعوي. وأظهرت الأبحاث المستمرة أن رواد الفضاء الذين يقضون فترات طويلة في الجاذبية الصغرى من المرجح أن يعانوا أيضا من آثار صحية قصيرة المدى مثل فقدان العضلات والعظام، مشاكل في الرؤية، ضعف المناعة، زيادة خطر الإصابة بتجلطات دموية والتهابات، بالإضافة إلى تلف الحمض النووي.

وقد وجدت الدراسات أن معظم هذه التغيرات تعود إلى طبيعتها بعد ستة أشهر من العودة إلى الأرض. ومع ذلك، ما تزال دراسة تأثير الفضاء على صحة الإنسان في مراحلها الأولية.

وبينما يمضي ويلمور وويليامز الأشهر المقبلة في الفضاء، قد يواجهان بعض هذه التغيرات المؤقتة، بالإضافة إلى تغيرات في الصحة النفسية المرتبطة بالعزلة والملل، كما تشير الدراسات السابقة.

ويتعرض رائدا الفضاء أيضا لضرر إشعاعي كبير بعد أن تقطعت بهما السبل في محطة الفضاء الدولية، حيث أفادت وكالة ناسا سابقا أن رواد الفضاء الذين يقضون ستة أشهر في محطة الفضاء الدولية يتعرضون لإشعاع يتراوح بين 80 ملليزيفرت (mSv) إلى 160 ملليزيفرت.

وتتجلى معظم المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض للإشعاع الفضائي على المدى الطويل. وقد يكون رواد الفضاء معرضين لخطر الإصابة بمتلازمة الإشعاع الحادة (ARS)، والتي تحدث عندما يتلقى الشخص جرعة عالية من الإشعاع على مدى فترة قصيرة من الزمن.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

المندوب الأمريكي لدى "الناتو": على أوكرانيا الاستعداد لاستمرار الحرب خلال 2026

استخباراتي أمريكي يحذر من حرب شوارع في فنزويلا في حال غزوها

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

ترامب: الضربة المكثفة ضد "داعش" في سوريا كانت ناجحة ودقيقة

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

صحفي صربي: الاتحاد الأوروبي لا يملك جيشا يرسله إلى أوكرانيا وقواته "كتائب من المثليين"

ماذا وراء العقوبات البريطانية الجديدة على الشخصيات المرتبطة بالأسد وقياديين في الجيش السوري الحالي؟

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"