مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

الشمس تختطف "القمر الثاني" للأرض!

غادر "القمر الصغير الثاني" مدار الأرض في 25 نوفمبر، بعد أن رافق كوكبنا لمدة شهرين، استعدادا لرحلة تستغرق عقودا من الزمن عبر النظام الشمسي.

الشمس تختطف "القمر الثاني" للأرض!
FreelanceImages/Universal Images Group/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ويقع الكويكب بحجم الحافلة، والمعروف باسم 2024 PT5، حاليا على بعد 3.2 مليون كيلومتر (2 مليون ميل) من الأرض، وبدأ في الابتعاد عن كوكبنا بسبب الجاذبية القوية للشمس.

وتم رصد الصخرة الفضائية بواسطة نظام التنبيه الأخير للتأثير الأرضي للكويكبات، المعروف بـ"أطلس" (ATLAS) في 7 أغسطس ووقعت في فخ جاذبية الأرض في 29 سبتمبر قبل أن تخطفه الشمس الآن.

وتُعرف الأجسام التي تدور مؤقتا حول الأرض باسم "الأقمار الصغيرة"، ووفقا لدراسة حديثة، وجد العلماء أن 2024 PT5 هو في الواقع جزء من قمر الأرض الطبيعي، من المحتمل أن يكون قد قذفه اصطدام كويكب منذ قرون.

وكتب جوش هاندال، محلل البرامج في مكتب تنسيق الدفاع الكوكبي التابع لناسا، في منشور على مدونته: "نظرا للتشابه بين حركة الكويكب 2024 PT5 وحركة كوكبنا، يشتبه العلماء في مركز ناسا لدراسات الأجسام القريبة من الأرض في أن الجسم قد يكون قطعة كبيرة من الصخور التي قذفت من سطح القمر بعد اصطدام كويكب به منذ فترة طويلة".

وعلى الرغم من أسره الآن بواسطة جاذبية الشمس، إلا أن هذه ليست آخر مرة سنرى فيها رفيقنا المؤقت هذا. حيث ستعود الصخرة الفضائية مرة أخرى إلى مدار الأرض في مرور في يناير المقبل، ويمر بنا على مسافة أقرب بكثير تبلغ 1.78 مليون كيلومتر (1.1 مليون ميل) وبسرعة مضاعفة عن سرعته الحالية، قبل أن ينطلق بعيدا في النظام الشمسي أثناء دورانه حول الشمس.

وتخطط ناسا لتتبع هذا التحليق الذي سيجري في يناير لمدة أسبوع باستخدام هوائي رادار غولدستون للنظام الشمسي في صحراء موهافي بكاليفورنيا، وهو جزء من شبكة الفضاء العميق التابعة للوكالة.

وبعد مغادرة "القمر الصغير" سيتعين على مراقبي الكويكبات الانتظار حتى عام 2055 لالتقاط الصخرة الفضائية مرة أخرى، حيث من المتوقع أن تدور مرة أخرى جزئيا حول الأرض.

ومع ذلك، فإن الأقمار الصغيرة مثل هذا ليست مجرد فضول لعشاق الفضاء. تشير الأبحاث إلى أن الصخور تحتوي على معادن ومياه قيمة يمكن استخدامها كوقود للصواريخ، ما يجعلها "حجر الأساس" المثالي للشركات التي تستعد لتعدين الكويكبات.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

المندوب الأمريكي لدى "الناتو": على أوكرانيا الاستعداد لاستمرار الحرب خلال 2026

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

استخباراتي أمريكي يحذر من حرب شوارع في فنزويلا في حال غزوها

ترامب: الضربة المكثفة ضد "داعش" في سوريا كانت ناجحة ودقيقة

المركزي الروسي يرفض سحب دعاويه القضائية بشأن الأصول المجمدة

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل